الصفحه ٢٢٤ :
كما هو صريح لفظ احد من الناس في هذا التركيب «والفرق» بين المنفيين «واضح»
جلى لمن كان له المام بسور
الصفحه ٢٢٦ :
ذلك كقوله تعالى (عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) (و) صح (عود ضمير الجمع اليه في قوله تعالى (لا نُفَرِّقُ
الصفحه ٢٤٠ :
ما عللو به امتناع التركيب المذكور اعنى ما انا ضربت الا زيدا فصح التركيب
ولا تناقض فيه (كما اذا قلت
الصفحه ٢٥٠ :
الميزان وذلك ظاهر وقد تقدم في بحث وصف المسند اليه وتعقيب المسند اليه
بعطف البيان في قوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : التقديم (ايضا للتخصيص قطعا) وقد تقدم بيانه قبيل ذلك (وظاهر
كلام صاحب الكشاف انه موافق لعبد القاهر) في عدم
الصفحه ٢٦٠ : في هذا العلم كما ياتي في باب القصر انشاء
الله تعالى قال في القوانين اختلفوا في ان تعليق الحكم على وصف
الصفحه ٢٨٥ : (فالملزوم) وهو قوله لو لم يكن التقديم الخ.
(مثله) في
البطلان اي باطل وذلك لما ثبت في محله من ان رفع التالى
الصفحه ٢٩٦ :
(وان اشترط)
اتحادهما في النوع (لزم ان لا يكون كل في قولنا كل انسان لم يقم عند جعله للنفي عن
جملة
الصفحه ٣٠٣ :
فظهر ان كلمة
كل في جميع هذه الصور متاخرة عن اداة النفي رتبة وان كانت في بعضها متقدمة لفظا
فقوله
الصفحه ٣١٣ :
فالاتيان بالضمير خلاف مقتضى الظاهر وياتي بعيد هذا وجه اخر اعم في وجه كون
ضمير الشان والقصة خلاف
الصفحه ٣٢٠ : بخلاف الحصول بسهولة ومن دون تلك الامور فان فيه لذة
واحدة اعنى لذة العلم فقط ومن هنا قيل بالفارسية
الصفحه ٣٢٨ : ) لكنه لازم فالاولى ان يقال كما في المصباح من باب تعب حزن
فهو شج بالنقص (واما شجي يشجو فهو متعد يقال
الصفحه ٣٣٤ :
المعنى ان النقل المطلق لا يختص ولا ينحصر في النقل الخاص المذكور في
الامثلة المتقدمة (و) لكن الوجه
الصفحه ٣٣٨ :
فان الالتفات) من الغيبة (الى الخطاب) كما ياتي عن قريب (انما هو في (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) والباقي) اي
الصفحه ٤ :
قيدا وعلة للاحوال ولا يكون له دخل بالموضوع والحاصل ان المراد بالاحوال في
هذا الباب ما تعرض اللفظ