الصفحه ٢٤١ : حاجته او) زعم انه (كان)
غيرك (مشاركا لك فيه) اي في الخبر الفعلى (فيكون على الاول) كما قلنا (قصر قلب
وعلى
الصفحه ٩٤ : امرئة عمران) بقولها
انى نذرت لك ما في بطنى محررا لان هذا الكلام يتضمن طلبها ان يكون ما في بطنها
ولدا ذكر
الصفحه ١٧٠ : حفص عمر فان ابن الخطاب كان
بعمر اشهر منه بابي حفص ولو فرضنا انه ليس في الدنيا من اسمه عمر ولا كنيته
الصفحه ١٣٤ : فاسدا
عمن هو مفتر كذاب واردت ان تظهر لاصحاب لك سوء اعتقادك به قلت هل لكم في حيوان على
صورة انسان يقول
الصفحه ٢١٣ : اللهبي بذلك فحقت طيرته لان عمر لما
صدر من الحج قتل انتهى.
ثم قال وروي ان
النبي ص كان يحب الفال الصالح
الصفحه ٦٨ : الحاقة الى المنكر لكون الانكار بعد الاقرار
ادخالا للعنق في ربقة الكذب.
لا محالة او
للتهمة (وكل منهما
الصفحه ١٧١ :
خمسة انتهى اذا عرفت ذلك فنزل مثال المتن على ذلك فافرض ان لك خمسة اخوة
اسم احدهم خالد وهناك خمسة
الصفحه ٣٧١ : المعادلة
بينهما فان قدر بعد الهمزة فعل لم يليهما المستويان فلم يحصل المعادلة بينهما.
قلت (يحصل
المعادلة
الصفحه ٢٠٠ : نعبد غيرك» فليس معناه انك
مختص بالعبادة ومقصور عليها فليس لك صفة غيرها فهو من قصر الصفة على الموصوف
الصفحه ١٩٢ : ».
قال الرضى واذا
ضممت لا الى بل بعد الايجاب او الامر نحو قام زيد لا بل عمرو واضرب زيدا لا بل عمرا
فمعنى
الصفحه ٣١٨ : فبان لك بهذا ان الجملة بعد
الضمير لم يؤت بها لمجرد التفسير بل هي كسائر اخبار المبتدات لكن سميت تفسيرا
الصفحه ٥٦ : بالتحريك الذي لا
تثبت فيه القدم الى ان قال المزلقة موضع يزلق فيه انتهى والمناسب للمقام هو الاخير
لكن بعد
الصفحه ١٤٧ : وخبران) الذي علي هذين الاحتمالين جملة اودى «في
قوله بعد عدة ابيات :
اودى فلا
تنفع الاشاحة من
الصفحه ١٥٢ :
وان اتت
فالقول اضمر تصب
قال الرضى وقد
يقع الطلبية صفة لكونها محكية بقول محذوف هو النعت في
الصفحه ١٦٠ : ان المبتدء لكونه مبتدء
يستدعي ان يسند اليه شىء فاذا جاء بعده ما يصلح ان يسند اليه صرفه المبتده الى