الصفحه ٣٧٧ : (وجواب لما قوله بعده) اي بعد هذا البيت.
امرت بها
الرجال لياخذوها
ونحن نظن ان
لن
الصفحه ٣ : الدائم علي
اعدائهم اعداء القرآن من الان الى يوم يوضع فيه الميزان فيخسر المبطلون وحزب
الشيطان.
وبعد
الصفحه ١٢ : واما القافيه فكقوله :
وما المرء
الا كالشهاب وضوئه
يجوز رمادا
بعد اذ هو ساطع
الصفحه ١٩ :
الاشارة) حيث لم يجعل هم المفلحون خبرا بعد خبر عن اسم الاشارة الاولى (تنبيها
على انهم) اى المتقين
الصفحه ٢٩ :
الفائدة في الاعلام به) اي بذلك الحكم الا بعد (اقوي) واتم (وكلما ازداد
المسند اليه والمسند تخصصا
الصفحه ٣٣ :
الفظيعة على تقدير مضاف وهو الرؤية اما قبل لفظة الحال او بعد الباء في بها (او
بحالهم رؤبة مخاطب) فالضمير
الصفحه ٣٧ :
كصغر الاعضاء وعدم النطق وعدم التميز فان كلها تزول عند الكبر والشيخوخة مع
ان استعمال العلم بعد
الصفحه ٤٢ : صبية الخلفة فقاسى عنها شدائد فطلقها فتزوج طويلة
فقاسي منها اضعاف ذلك فطلقها وقال بعد اللتيا والتى لا
الصفحه ٤٨ : فى
ذلك ولا يقدح كون ذلك الاختصاص بطريق الغلبة بعد ان كان اسم جنس فى الاصل وقيل هو
وصف في الاصل لكنه
الصفحه ٤٩ : الاصلى للتفأل او التطير كالفضل
والحارث والنعمان والثانى ما كان وضعه بعد اتصافه به كامير المؤمنين وابى
الصفحه ٦٦ : باب ضرب ضممته اليه فاختلط هو وقد يمكن التميز بعد ذلك
كما في خلط الحيوانات وقد لا يمكن كخلط المايعات
الصفحه ٨٤ :
قرب او بعد او توسط ام لا لكن البليغ يراعى ما يقتضيه الحال فياتى باسم اشارة يكون
مؤديا.
لاصل المراد
الصفحه ٨٦ :
الاشارة البعيد يجعل ذريعة الى تعظيم المشار اليه القريب ذهابا الى بعد درجته
ورفعة محله كقوله تعالى حكاية عن
الصفحه ٨٧ : ياتى في باب الانشاء.
«او تحقيره» اى
المسند اليه المشار اليه (بالبعد كما يقال ذلك ذلك اللعين فعل كذا
الصفحه ٩٩ : كالنكرة) في ان المراد به بعض غير معين (يعني بعد اعتبار القرنية) والنظر
اليها (وان كان يجري عليه) اى على