الصفحه ٣٤٣ : وبعد الانتقال من الخطاب في ليلك الى الغيبة في بات قد اضمحل الخطاب وصار
الاسلوب اسلوب الغيبة فلا يكون
الصفحه ٣٤٩ : ابتداء الى ضمير الخطاب (وقد شط اى بعد وليها اى قربها)
حاصل المعنى ان ايام قرب ليلى صارت بعيدة لامور
الصفحه ٦ : الثانى على المنصوب في قولك اعطى زيد درهما وليس مراد
انتهى.
(وسيأتى) بعد
الفراغ عن بحث تعقيب المسند اليه
الصفحه ١٥ : المكررات مستوفاة (ومنه) اي من هذا الباب اي باب ورود
الاستعمال على ترك نظائره (قولهم بعد ان يذكروا رجلا
الصفحه ٤٠ : الدابر والى ما ذكرها اشار بلفظة بعد في قوله (بعد التسليم ان ذكر
القيود) الثلاثة اعنى بعينه وابتداء واسم
الصفحه ٤١ : الثلاثة (موقوف على ان يكون معنى
قوله ابتداء بنفسه اى بنفس لفظه يعنى احضار الا يتوقف بعد العلم بالوضع على
الصفحه ٥٣ : ايضا في الشخص المعهود لكن باعتبار لازمه بعد العلمية اى كونه بسبب ما صدر
منه من الاعمال جهنيما لينتقل
الصفحه ٦١ : بعد «الذي» اذا انت وصفت به شيئا. فكان معنى
قولهم : انه اجتلب ليتوصل به الى وصف المعارف بالجمل : انه
الصفحه ٨٩ : المشار اليهم) يعنى
الذين (احقاء) اي مختصون (بما) اى باخبار واحكام (يرد بعد) لفظة (اولئك وهو) اي ما
يرو
الصفحه ١٢٢ :
الشمول والاحاطة) لكل جنس من اجناس العالم مشاهدا كان ام لا
(ولا يخفى عليك)
بعد ما ذكرنا (فساد ما
الصفحه ١٢٩ : عن التثقيل فلا يثقل لئلا يجمع بين
العوض والمعوض والثاني التثقيل لان الالف زيدت بعد النسبة فيبقى
الصفحه ١٤١ :
والتحقير والتكثير ونحو ذلك) كالشديد والضعيف ونحوهما (في كل ما وقع بعد
الامن المفعول المطلق وبهذا
الصفحه ١٦٦ : للفائدة انتهى.
(وههنا بحث وهو)
اى البحث (ان ذكر عدم الشمول) بعد قوله او دفع توهم التجوز (انما هو) اى ذكر
الصفحه ١٧٩ : البدل عنه (اى عن المسند اليه) فهي اذا كان المراد نية تكرير الحكم
وذكر المسند اليه (اي البدل) بعد توطئة
الصفحه ١٨٥ :
اى قطعا «لما فيه» اي في كل واحد منهما «من التفصيل بعد الاجمال والتفسير
بعد الابهام» لان البدل في