الصفحه ٢٣٧ : في فاعل هذا الضرب المعين الواقع على غير
زيد وانت قررته ونفيت ان تكون انت فاعله فلا يكون زيد مضروبا لك
الصفحه ٢٧٣ : ذلك التقوى اذ لو كان ذلك التقوى كاملا لكان زيد قائم عين زيد
قام من حيث التقوى لا قريبا منه وانما قلنا
الصفحه ٢٧٥ : صورة اسم المفعول لان المعنيين متقاربان اذ معنى زيد
ضارب زيد ضرب او يضرب وزيد مضروب اي ضرب او يضرب ولكون
الصفحه ٢٨٣ :
كاللازم (لكون التقديم اعون على المراد بهما اي بهذين التركيبين) اي
التركيبين في نحو مثلك لا يبخل
الصفحه ٢٩٠ :
الحكم عن جملة الافراد فاشار بلفظ الاستلزام الى هذا) الذي اوضحناه لك واوضح من
ذلك ان يقال ان مفهوم
الصفحه ٣٠٦ : نحو ما كل سوداء تمرة) ولا كل بيضاء شحمة (لكان احسن) وجهه ان ظاهر المتن
اختصاص تلك الافادة بما اذا كان
الصفحه ٣٤٥ : لكان المناسب لسياق الاية ان يقال
واليه ارجع انتهى وقد نقلنا بعضا منه فيما سبق في بحث وضع المظهر موضع
الصفحه ٥١ : ومنه قيل للنبي (ص) امي لانه نسب الى ام القرى وهي مكة
ويقال بل نسب الى العرب اي اصلهم وكانوا لا يقرئون
الصفحه ٩٥ : باللام
فتامل فانه دقيق.
واما على القول
بانه من كلام امرئة عمران كما احتمله بعض المفسرين وقال في الكلام
الصفحه ١٤٢ : اطْرَحُوهُ أَرْضاً) اي ارضا منكورة مجهولة) اي غير معينة (بعيدة عن العمران)
والمزارع والقرى (و) من تنكير غير
الصفحه ٣٧٦ : اعتبارا لطيفا (على قسمين احدهما ان لا يتضمن ما يتوهم عكس المقصود
كقوله اي قول القطامي) عمر ابن سليم
الصفحه ٢١ : (ص) الى غير ذلك من الاوصاف) التى
له (ص) كخاتم النبيين وسيد المرسلين اشرف خلق الله العربى المدني
الصفحه ٥٥ : هو عم النبى (ص) (لكن لينتقل منه) اى من هذا الاسم (الى) انه (جهنمى
كما ان طويل النجاد يستعمل في معناه
الصفحه ١٣٣ : ) في المصباح والخزامى بالف
التانيث من نبات البادية قال الفارابى وهو خير البر وقال الازهري بقلة طيبة
الصفحه ٢٣١ : النبي ص
فقالوا هذا اول