الصفحه ١٠٦ : بيناه انفا (ولزم من ذلك التعدد
باعتبار الوجود وانضمام القرينة) على ما اوضحناه لك سابقا (فهو) اي كل واحد
الصفحه ١١٤ : وزيد مضروب اي ضرب او يضرب
ولكون هذه الصلة فعلا في صورة الاسم عملت بمعنى الماضي ولو كانت اسم فاعل او
الصفحه ١١٧ : ) من
الجموع المحلاة بلام الاستغراق الواقعة في القران (ولهذا) اي لكون الجمع المحلي
بلام الاستغراق
الصفحه ١٢٠ : تثبت بطريق اولى «ولو جمع
لكان» الكلام بظاهره دالا على ان «القصد الى معنى اخر وهو انه لم يهن منه» اى من
الصفحه ١٢١ : وهنت العظام بصيغة الجمع (لكان قصدا الى ان بعض عظامه مما
لم يصبه الوهن) فحسب (ولكن الوهن انما اصاب الكل
الصفحه ١٣٠ :
او غيرهما كقولك في الاول عبدي حضر) فتعظم نفسك بان لك عبدا (وفي الثاني
عبد الخليفة ركب) فتعظم شان
الصفحه ١٤٠ : خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ) (مثال لكون المقام للافراد شخصا او نوعا لا لتنكير المسند اليه) حتى يحتاج
الصفحه ١٤٨ : ) اى
بقولك التاجر (رفعت الاحتمال) وكذلك اذا قلت جائنى رجل تاجر.
(او لكون الوصف
مدحا او ذما او ترحما
الصفحه ١٥٣ : من دون اضمار القول نحو جائني الذى ما احسنه ومنعه ابن
بابشاذ وسائر المتاخرين وهو الوجه لكونها انشائية
الصفحه ١٦٤ : اختاره في اول المبحث
من ان المراد من التقرير تقرير المحكم عليه لا غير حسب ما اوضحناه لك.
(او دفع توهم
الصفحه ١٦٧ : ) اى وان لم يكن المتبوع دالا على الشمول (لكان) كلهم مثلا او
اجمعون مثلا (تاسيسا) لا تاكيدا (ولهذا) اى
الصفحه ٢٠٧ : انواع الفروق والوجوه الا نظرك فيما غيره اهم لك بل فيما ان لم
تعلمه لم يضرك لا جرم ان ذلك قد ذهب بهم عن
الصفحه ٢٢٢ : قائل هذا القول «غيرك
فيقول» المخاطب «لك انت قلت» هذا القول «لا غيرك فتقول له» رد الظنه الفاسد الاول «ما
الصفحه ٢٢٤ : يثبت عدم صحة هذا التركيب «ولهذا» اي
ولكون المنفى في هذا التركيب كما بينا هو الرؤية الواقعة على فرد من
الصفحه ٢٣٣ : (في شيء ثبت انه مقول ولهذا)
اي ولكون المناظرة في شيء ثبت انه مقول (لم يصح ان يكون المنفى عاما وكان