الصفحه ٦٠ : الجاريه على المعرفة
لازالتها الابهام انتهى.
قال الشيخ في
دلائل الاعجاز : اعلم ان لك فى «الذى» علما كثيرا
الصفحه ١٠٢ : .
(ولكون هذا
المعرف في المعنى كالنكره) والتعريف فيه لفظى كما قال الرضي وهذا نصه اذا كان لنا تانيث
لفظى
الصفحه ١٤٩ : التعيين المذكور لكان الموصوف محتملا فيحتاج الى التخصيص
ورفع الاحتمال.
(او) لكون
الوصف (تاكيدا) لغويا لا
الصفحه ٢١٨ : سنذكره في بحث لو
الشرطية انشاء تعالى لكان) لهذا القول والاعتراض (وجها) وقد تقدم منه هذا الاعتراض
قبيل
الصفحه ٣٦٨ : منصوبا خبرا لكان وان الوداع بحذف مضاف كان في الاصل اسما لكان فجعل كل مكان
الاخر واجرى عليه حكمه من
الصفحه ٣٧٣ :
ليكون خبرا لكان ورفع امك ليكون اسما لكان والمقتضي لذلك ليس القواعد
اللغوية لصحة الكلام بحسبها من
الصفحه ٢٢ : القرنية) على المحذوف اذ لو فقدت في شىء من الصور المذكورة لكان ذكر المسند
اليه واجبا لانتفاء شرط الحذف اذ
الصفحه ٢٥ : في
الاعلام اولا كما فى غيرها ولو قال ما وضع لاستعماله في شىء بعينه لكان اصرح وانما
جعل ذا اللام
الصفحه ٣٦ : حققنا لك ان العلم وضع للشي وهو الذات بضميمة المشخصات فالمشخصات جزء من
الموضوع له لا انها امر زائد على
الصفحه ٥٩ : ) اي الانسان النكرة (وان تخصص
بالوصف المختص اذ الفرض فيما لم يكن لك مضروب الا ذاك الانسان (لكنه) اى
الصفحه ٦٥ : هَيْتَ لَكَ) (فالكلام) اى قوله تعالى (وَراوَدَتْهُ) الخ (مسوق النزاهة يوسف (ع) وطهارة ذيله والمذكور) اى
الصفحه ٧٥ : چيت
دولت ديدار دوست ديدن در كوى او كدائي بر خسروى كزيدن) وادخال التاء فى الفعل اعني
غالت لكون الغول
الصفحه ٧٦ :
ان الذين امنوا لهم درجات النعيم) لان الظاهر منه ان العلة والسبب لكون
الدرجات لهم انما هو ايمانهم
الصفحه ٩٧ : الحقيقة لكون الفرد مشتملا للحقيقة (كما يطلق الكلى
الطبيعى على كل) واحد (من جزئياته) فيقال مثلا زيد انسان
الصفحه ٩٨ : فالحقيقة ما دامت في الذهن لا تتعدد (فكذا النكرة تفيد
اذن لك الاسم).
اى مدلوله (بعض)
غير معين (من جملة