الصفحه ٣٠٤ :
(وانما وقع فيه)
اي في التعسف (لتغييره عبارة الشيخ وهو قوله اذا ادخلت كلا في حيز النفي بان تقدم
الصفحه ١٨٤ : الكل من التثنية والتكرير الموجب
للتقرير (اما) اشتمال المتبوع للتابع (فى) بدل (البعض فظاهر) لان القوم فى
الصفحه ١٦٨ :
ان يكون اللفظ المقتضى للشمول» يعني الملائكة مثلا او القوم مثلا «مستعملا
على خلاف ظاهره» اى على
الصفحه ١٧١ :
خمسة انتهى اذا عرفت ذلك فنزل مثال المتن على ذلك فافرض ان لك خمسة اخوة
اسم احدهم خالد وهناك خمسة
الصفحه ٣٠٥ : ) لان ما لها الصدر (بخلاف
لم ولا ولن على ما بين في النحو وكذا) حكم كلمة كل (اذا وقعت مجرورا وظرفا نحو ما
الصفحه ٣١٨ : لم يتضمن الجملة
المفسرة مؤنثا قياس لان ذلك باعتبار القصة لكنه لم يسمع واذا لم يدخله نواسخ
المبتدء فلا
الصفحه ٢٩٨ :
الثالث كما يقول ابن مالك واتباعه (فيكون) لفظ كل (تاسيسا قطعا) ويقينا (لان
هذا المعنى) اي النفي عن
الصفحه ٣٤١ :
امدن چرك در چشم) اراد الشاعر انه لم ينم في تلك الليلة لانه كان فيها كذى العائر
الارمد وهذا المعنى هو
الصفحه ١٦٧ : ) اى من اقسامه وافراده على
ما تقدم في كلام الرضى (لان كلهم مثلا) او اجمعون مثلا (انما يكون تاكيدا اذا
الصفحه ٣٦٧ : ) بينهما وعلى ان مقتضى الظاهر فيما لم يقع هو الفعل المضارع لانه
موضوع للاستقبال اى لما لم يقع في الحال
الصفحه ٢٥٧ : الاول اعني تخصيص الجنس فلامتناع ان يراد المهر شر لا خير
لان المهر لا يكون الا شرا اذ ظهور الخير للكلب لا
الصفحه ٣٥٣ : الجمع بالجمع نحو ركب القوم دابتهم اى ركب كل
واحد منهم دابته المختصة به والى هذا المعنى اشار بقوله (اي قد
الصفحه ١٨٠ : بعضا من
مفهومه فنحو (إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ) اذا جعلناه بدلا يكون بدل الكل من الكل دون البعض) من
الكل (لان
الصفحه ٣٤٥ :
هو خطاب لقومه كما ذكرت (ولكن المراد بقوله وَما لِيَ لا أَعْبُدُ) (الَّذِي فَطَرَنِي) ايضا قومه
الصفحه ١٧٢ : الفائدة غير الفائدة التى تسمي بالايضاح لانها في مقام يكون
هناك ابهام محقق واجمال متيقن فان قلت جعل عاد