الصفحه ٥٤ : معناهما الافراد يان كما انمحى ذلك عن جزئى ايدي سبا
لان الاعلام المنقولة يراعى اصلها في كلامهم لان العلم
الصفحه ١٩٤ : مطرد في كلامهم لانه) اى بل موضوعة لتدارك مثل هذا الغلط)
فافهم وتدبر (او) الغرض من العطف على المسند اليه
الصفحه ١٨٦ :
من احد المذكورين اولا وعن الاخر بعده متراخيا) اذا كان العطف بثم او حتى (او
غير متراخ) اذا كان
الصفحه ١٦٦ : واجمعون على ان السجود منهم في
حالة واحدة وليس بشىء لانك اذا قلت جائني القوم اجمعون فمعناه الشمول والاحاطة
الصفحه ١٨٧ : الناس حتى الانبياء عليهمالسلام او في زمان واحد نحو جائني القوم حتى خالدا اذا جائوك
معا ويكون خالد
الصفحه ٢٨٣ : سيجيء) هناك حيث يقول اطبق البلغاء على ان
المجاز والكناية ابلغ من الحقيقه والتصريح لان الانتقال فيهما من
الصفحه ٣٥١ : لان الدعاء بالسقي
معروف عند العرب لان الماء لا سيما اذا كان غيثا اهم شي عندهم ووجهه ظاهر.
(و) المعنى
الصفحه ٣١٠ : (لجعلها مفعولا) مقدما لقوله لم اصنع فيكون عاملها لفظيا (وهو ممتنع لان
لفظ كل اذا اضيف الى المضمر لم يستعمل
الصفحه ٣٧٢ : باب الاشتغال في علم النحو (لان دخول الهمزة على الاسم
اكثر من ان يحصى وسيجيىء) في الباب السادس في بحث
الصفحه ١٩٣ : بل تبها
«وبهذا» القول الثانى «يشعر كلامهم
فى بحث القصر» وياتى بيانه هناك انشاء الله تعالى
الصفحه ٣٦٨ : اعتباره فيه.
(نحو عرضت
الناقة على الحوض والمعنى) مقلوب اذ المراد منه (عرضت الحوض على الناقة لان
المعروض
الصفحه ٧٧ : في كلامهم للاستهزاء والتهكم مذهب واسع وقد جاء فى كتاب الله فى مواضع
منها فبشرهم بعذاب اليم انك لانت
الصفحه ٢٥٦ :
على انه فاعل معنى فقط ثم قدم واذا انتفى التخصيص) من هذه الجهة ايضا (لم
يصح) ولم يجز (وقوعه) اي رجل
الصفحه ٣٤٠ :
(ومن الناس من زاد لا خراج بعض ما ذكرنا) وهو المذكور بقوله ومنها نحو انا
زيد وانت عمر الخ (قيدا
الصفحه ٣٧١ : في كلامهم.
(و) ان قلت ان
لفظة ام ههنا متصلة فيجب ان يليها احد المستويين والاخر الهمزة حتى يحصل