الصفحه ١٢١ : لا منافاة بينهما) اي بين كلام المفتاح والكشاف) بناء على ان مراد صاحب الكشاف
انه لو جمع) اي لو قال
الصفحه ١٧١ :
خمسة انتهى اذا عرفت ذلك فنزل مثال المتن على ذلك فافرض ان لك خمسة اخوة
اسم احدهم خالد وهناك خمسة
الصفحه ٣١٦ : هو قبيح عقلا
اعنى زيادة الناقص على الكامل وجعله محتاجا الى الناقص.
(قلت قد انفرد)
اى اختص (هذا
الصفحه ٣٣٠ :
خير) فيحصل اللطف للخلق لكونه اى القران مشتملا على صلاح معاش الخلق
ومعادهم وانما سمي هذه الحكمة حقا
الصفحه ١٣٤ : فاسدا
عمن هو مفتر كذاب واردت ان تظهر لاصحاب لك سوء اعتقادك به قلت هل لكم في حيوان على
صورة انسان يقول
الصفحه ٩ : والمقصود عند الشاعر ويعلم ذلك
بألقرينة.
(او اختبار) اي
امتحان (تنبه السامع عند القرينة هل يتنبه) بها على
الصفحه ٣٧٢ : (الاستفهام) التصريح بانه لم
يقبح ازيد قام كما قبح هل زيد قام فان المتحصل من ذلك.
(حسن قولنا
ازيد قام على ان
الصفحه ١٥٢ : الحقيقة كقوله :
حتى اذا جن
الظلام واختلط
جائوا بمذق
هل رأيت الذئب قط
اي
الصفحه ٣٧٨ : بالرمح وتحدر الدم كثرته وحاصل معنى المراد من الابيات
الثلاثة كما ياتي ان الاقدام على الحرب ليس بعلة
الصفحه ٣٧٩ : الحج باب استحباب استفادة الاخوان
والاصدقاء والالفة بينهم وقبول العتاب عن علي بن ابي طالب ع قال سمعت
الصفحه ٣٤٠ :
(ومن الناس من زاد لا خراج بعض ما ذكرنا) وهو المذكور بقوله ومنها نحو انا
زيد وانت عمر الخ (قيدا
الصفحه ١٩٥ :
(او التشكيك اي ايقاع المتكلم السامع في الشك) في المسند اليه هل هو
المتبوع او التابع فان التشكيك قد
الصفحه ١٩٨ : اليه وهل هو اسم
او حرف وعلى الاسمية هل له محل ام لا فيه خلاف قال ابن هشام زعم البصريون انه لا
محل له ثم
الصفحه ٥٦ : السامع) اي التثبيت عليه حتى لا يجد الي الانكار سبيلا كما لو قال القاضي
لكاتبه هل اقر زيد بكذا فيقول
الصفحه ١٩٤ :
مسكوت عنه فعليه يصدق ان الحكم اعنى نفى المجيء قد صرف عن المحكوم عليه الى
اخر وكذلك عند ابن الحاجب