الصفحه ٣٦٣ :
روي عن رسول الله (ص) انه قال رب اشعث اغبر ذى طمرين مدفع بالابواب لو اقسم
على الله لا بره اى يدفع
الصفحه ٢٧١ : خير ولم ينقل من احد انه لا يستعمل في ذلك كيف نسلم قول السكاكي
بامتناع ان يراد المهر شر لا خير ، وقد
الصفحه ١٣٠ : العبد (وفي الثالث عبد السلطان عندى تعظيما لشان
المتكلم بان عبد السلطان عنده وهو) اي ياء المتكلم (وان كان
الصفحه ٢١١ :
البحار قال رسول الله ص ان الله يحب الفال الحسن تفال عبد المطلب ع بالحليمة
السعدية بالحلم والسعد وقال ع بخ
الصفحه ١٩١ : رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ) ووجه الاشكال ان لكن للاستدراك ونفى الابوة ليس بموهم
لنفي الرسالة لعدم
الصفحه ٧ : بالمبتدأ (لوجود القرائن) الخاصه اللفظية او
المعنوية او غيرهما (والثاني) الامر (الداعي الموجب لرجحان الحذف
الصفحه ٦٦ : باب ضرب ضممته اليه فاختلط هو وقد يمكن التميز بعد ذلك
كما في خلط الحيوانات وقد لا يمكن كخلط المايعات
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ)) اي كل نفس.
(وفي) كتاب (المقامات)
للحريري :
(يا اهل
الصفحه ٢٤٤ : (سعيت انا في حاجتك) مع تاكيده (يجب ان يكون ان عند السامع وجود سعي في
حاجته وقد وقع خطأ منه) اي من
الصفحه ٨٦ : .
فايراد اسم
الاشارة الموضوع للبعيد لقصد تعظيم المشار اليه اعنى الكتاب كيف لا وقد اعجز
البلغاء عن ادراك
الصفحه ١٣٧ : يجتمعان وقد يفترقان) وكذا التحقير والتقليل (وقد
ينكر المسند اليه لعدم علم المتكلم) او المخاطب او كليهما
الصفحه ٣١٢ :
(الى المضمر كانت الجملة) اى المجموع اى الذى له اجزاء (متقدما ذكرها) نحو
اشتريت العبد كله (او في
الصفحه ١٢٥ : الواحد وقد تقدم في
اوائل المبحث ان المراد من الجمع هنا ما يشمله فتبصر.
(فان قلت قد
روى) في الكشاف (عن
الصفحه ٥٦ :
السامع كما لو قال لك كيف زيد فتقول له زيد دنف بايراد المسند اسما ظاهرا او علما
مع كون المقام مقام الحذف
الصفحه ١٠٤ : خاص معين بل المناسب له ارادة مطلق من كان كذلك
وبعبارة اخرى لم يرد الشاعر لئيما معينا اذ ليس فيه اظهار