الصفحه ٣١١ : (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ) لان الابتداء عامل معنوى ومن القليل قوله
يمتد اذا
مادت عليه دلائهم
الصفحه ٣٤٤ : اسم الاشارة وجمع كاف الخطاب في قوله تعالى
حكاية (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) ان المشار اليه
الصفحه ٣٩ : باعتبار هذا الوضع).
قال الرضى عند
قول ابن الحاجب العلم ما وضع لشيء بعينه غير متناول غيره بوضع واحد قوله
الصفحه ٤٤ : تركيبه قولان احدهما ان يكون هو مبتدء والله خبرا
اولا واحد خبرا ثانيا او بدلا من الله بناء على جواز ابدال
الصفحه ٥٩ : .
(لقيت من ضربته
اذا كانت) لفظة (من موصولة) بضربته فحينئذ (معناه) اى معني قول المتكلم (لقيت
الانسان
الصفحه ٧٥ : (الا
ترى ان قوله ان الذى سمك السماء البيت وان الذين ترونهم البيت فيه ايماء من غير
تحقيق الخبر) بخلاف
الصفحه ٩٤ : الذكر تسلية لنفسها.
فان قلت فما
معنى قوله (وَلَيْسَ الذَّكَرُ
كَالْأُنْثى) قلت هو بيان لما في قوله
الصفحه ١٠٦ : من
المذكورين (لم يستعمل) حينئذ (الا فيما وضع له) فيكون حقيقة (وسيتضح هذا في بحث
الاستعارة) عند قول
الصفحه ١٢١ : في الكشاف ايضا مشحون به) اى بافادة
الجمع المذكور التعلق المزبور (حيث قال في قوله تعالى (وَاللهُ
الصفحه ١٥٤ : قيل في
كلامه) اي الزمخشرى (ايضا ما يشعر بان وجوب العلم انما هو في الصلة دون الصفة حيث
ذكر في قوله
الصفحه ١٦١ : او المجاز بالمشارفة (فليكن)
حينئذ (قوله كما يطلعك الخ (اشارة الى ما ذكره) السكاكي اخيرا كما نقلناه
الصفحه ١٦٩ :
(ان الجائي احدهما والاخر محرض) اى محث قال في المجمع قوله تعالى (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى
الصفحه ١٧٣ : المصنف) في الايضاح (قوله تعالى (لا تَتَّخِذُوا
إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ) فى باب
الصفحه ١٧٥ : جعلتها ثنتين انتهى.
«هذا كلامه» اى
كلام صاحب الكشاف «وقوله» اى صاحب الكشاف «يؤكده اى يقرره ويحققه ولم
الصفحه ١٧٨ : في
قول العلامة انه ليس ببدل للعلة المذكورة (ايضا نظر) كما كان في قوله انه عطف بيان
نظر (لانا لا نسلم