الصفحه ٣٠٩ : ان الكلام يفيد السلب الكلي اي النفي عن كل فرد (الحديث
وشعر ابي النجم) وما نقلناه عن الشيخ وغيره لبيان
الصفحه ٢٢٣ :
اي صحة ذلك «انما يكون فيما» اي في فعل «يمكن انكاره كما في هذا المثال»
فان الفعل فيه هو القول الذي
الصفحه ٢٢٤ :
على كل احد» عن المتكلم «لا ينافيه اثبات الرؤية الواقعة على البعض» لغير المتكلم
فلا وجه للحكم بعدم صحة
الصفحه ٣٦ : العلمية على جميعها حيث لا يعامل معها معاملة المعارف بل
يعامل معها معاملة النكرات من صحة الاضافة ودخول لام
الصفحه ٢٢٦ :
ذلك كقوله تعالى (عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) (و) صح (عود ضمير الجمع اليه في قوله تعالى (لا نُفَرِّقُ
الصفحه ٣٩ : ان الشاهد في رجل وانما اتى بعالم لاجل صحة
الابتداء بالنكرة فلا تغفل (في ذهن السامع ابتداء اى اول مرة
الصفحه ٤١ : الثلاث (جهة)
صحة (لان اللفظ الموضوع لمعين انما هو العلم وما سواه) من المعارف (انما وضع
ليستعمل في معين
الصفحه ٥٧ : اللام سواء في الرتبة ولهذا صح جعل الذى يوسوس صفة للخناس) لان الوصف كما في
الجامى يجب ان يكون اعرف من
الصفحه ٩١ : الداخلة على اسم التفضيل ليست موصولة باتفاق
وقيل هي فى الجميع حرف تعريف ولو صح ذلك لمنعت من اعمال اسمى
الصفحه ١٠٧ : )
كما في ادخل السوق (بل في ضمن الجميع بدليل صحة الاستثناء) المتصل يعنى قوله تعالى
(إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ١١٥ : ينافي
خروج الواحد واستغراق الجمع انما يتناول كل جماعة جماعة ولا ينافي خروج الواحد
والاثنين بدليل صحة لا
الصفحه ١١٧ : كالمفرد في شمول الافراد (صح بلا خلاف نحو جائني القوم) الا زيدا
والا زيدين والظاهر من هذا المثال ان المراد
الصفحه ١١٩ : بين الاسنادين «لانا لا نسلم صحة قولنا
وهنت العظام باعتبار وهن البعض دون الكل» وبعبارة اخرى لا نسلم ان
الصفحه ١٥٠ : الجمل التي لها محل من
الاعراب) كخبر المبتدء والحال والصفة والمضاف اليه (يجب صحة وقوع المفرد موقعها)
اي
الصفحه ١٧٨ : ان) المبدل منه في حكم الطرح لفظا ومعنى حتى يقال ان (البدل يجب
صحة قيامه مقام المبدل منه) قال الرضي