الصفحه ٣٧٩ : (لان الجذوعة حداثة السن) اي العمر (والقروح قدمه) اي
السن (وتناهيه) حاصل معنى الجذوعة في الاصل بالفارسية
الصفحه ٢٨٨ :
الاتى من (جعلها) اى الموجبة المهملة المعدوله المحمول كهذه المادة (في قوة
السالبة الجزئية والا) اى
الصفحه ١٩٠ : يذكره المصنف ههنا) اى في هذا الكتاب (لكونه مثل لا في
الرد الى الصواب) في قصر القلب فقط ولا فرق بينهما
الصفحه ١١٦ :
في عدم الاستغراق وقد تستعمل فيه مجازا كثيرا في المبتدأ نحو ثمرة خير من
جرادة وقليلا في غيره نحو
الصفحه ٢٤٤ :
التقوى فيه وقد تقدم في هذا الكتاب في اول بحث توكيد المسند اليه.
ان السكاكي
اورد تحقيق نقوى الحكم في اخر
الصفحه ١٦٣ :
حيوان) انتهى ما في المفتاح (فكانه قيل) في المثال الاول (الرجل كل واحد
واحد عارف بل الرجال كلهم
الصفحه ٢٨٥ : اكثرية الاستعمال في
التاكيد (لان وضع الكلام على الافادة) والاستفادة كما تقدم في اول الكتاب ولذا
قالوا
الصفحه ٢٨٣ : ذلك هو كلامهم
لا كلام من التحق كلامهم باصوات الحيوانات على ما تقدم في اوائل الكتاب.
(قال الشيخ
وانت
الصفحه ١٢٣ : ما يظهر من كلامه في شرح هذا الكتاب
ما وضعه الواضع صالحا لاكثر من واحد لمعنى جامع بينها في نظر الواضع
الصفحه ٢٨٦ : لاثباته بالبينة والاستدلال وبعبارة اخرى ان اللغة لا
تثبت بالدليل والبرهان كما قلنا في اول الكتاب في اللام
الصفحه ١٠٩ : الحقيقة عليه من الافراد هذا ما يقتظيه عبادة
الكتاب ولكن في كلام الرضى ما ينافي ذلك فانه قال ان العلمية وان
الصفحه ٢١١ :
طائر في بلاد الهند يضرب به المثل في البياض له منقار طويل فيه ثلثمائة
وستون ثقبة على عدد ايام السنة
الصفحه ٩٤ : الان التحرير كما ياتي كان للذكور فقط (كالتى اي كالانثى) التى وهبت لها)
قال في الكشاف قال الله تعالى
الصفحه ١٣٥ : السمط) بكسر السين وسكون الميم (له حاجب اي مانع
عظيم في كل امر يشينه اي يعيبه وليس له عن طالب العرف اي
الصفحه ١٩٣ : بل تبها
«وبهذا» القول الثانى «يشعر كلامهم
فى بحث القصر» وياتى بيانه هناك انشاء الله تعالى