الصفحه ٤٧ : يقال شيء كتاب.
والفرق بينهما
ان الموضوع له فى الصفة هو الذات المبهمة باعتبار اتصافها بمعنى معين
الصفحه ١٢٥ : ابن عباس رضى الله عنه) عند قوله تعالى (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ) انه قرء وكتابه
الصفحه ٥٠ : الشر للشرير وابو الخير للخير انتهى.
قال الثعالبي في
كتاب ثمار القلوب الباب الثامن عشر في الابا
الصفحه ٢٤٧ : اللفظ في غير ما وضع له على احد الوجوه الثلاثة (وعلى الثاني)
اى اذا استعمل لا في الابتداء لافادة التخصيص
الصفحه ٢٠ :
كقولك الجاهل فيها والثالث كقولنا الله ثقتى ورجائي في اتمام الكتاب
والرابع كما اذا قيل مثلا ابنة
الصفحه ٣٢٩ : غيره
اي نظير (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ) في وضع المظهر موضع المضمر لزيادة التمكين من باب
الصفحه ٩٢ : ءِ كُلَّ شَيْءٍ) قولك والله لا اتزوج النساء ولا البس الثياب ولهذا يقع
الحنث بالواحد منهما وبعضهم يقول في
الصفحه ٢٥١ : الفرق بين ما ذكر من الصور
المتقدمة (لانه) اي صاحب الكشاف (قائل بالحصر) والتخصيص (في نحو (اللهُ يَبْسُطُ
الصفحه ٢١٠ : كالفرات وزنا بمعنى الحطام وهو
ما ينكسر من اليبس (كذا في) كتاب (ضرام السقط) شرح ديوان المعرى (وقبله
الصفحه ٥٣ : ) الاتبين في الفن الثانى.
(في) بحث (الكتابة)
لكن لا يخفى عليك ان الراي الثاني لا يتلائم مع قوله (الا ان
الصفحه ١٠٨ : في
ضمن جميع الافراد فيتناول كل انسان (وقال في قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ان
الصفحه ٣٦٨ : عليه ما يكون له ادراك يميل به الى المعروض او يرغب عنه).
قال ابن هشام
في الباب الثامن القاعدة العاشرة
الصفحه ٢١٤ : الكتاب
في حسن الابتداء بعض الكلام في ذلك ايضا انشاء الله تعالى (واما لايهام انه) اى
المسند اليه (لا يزول
الصفحه ٣٤٠ : في قوله)
تطاول ليلك
بالاثمد
ونام الخلى
ولم ترقد
وبات وباتت
له ليلة
الصفحه ٨٦ : .
فايراد اسم
الاشارة الموضوع للبعيد لقصد تعظيم المشار اليه اعنى الكتاب كيف لا وقد اعجز
البلغاء عن ادراك