الصفحه ٧٤ : اعنى بناء من بنى السماء به جعله كانه نفس الخبر لانه
لا محيص عن اعتبار تعلق الخبر به في تعظيمه وهذا
الصفحه ٩١ : الداخلة على اسم التفضيل ليست موصولة باتفاق
وقيل هي فى الجميع حرف تعريف ولو صح ذلك لمنعت من اعمال اسمى
الصفحه ١٣٦ :
كالمكيلات والممسوجات والثاني اى التكثير تقديرا كما في المعاني التي تتصف
بالكثرة والقلة عرفا كما في
الصفحه ١٥٠ :
كما في الالفية.
ونعتوا بجملة
منكرا
فاعطيت ما
اعطيته خبرا
(لان
الصفحه ٢٠١ : اليه على المسند كما يدل عليه كلام صاحب الكشاف في قوله تعالى (وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) حيث قال
الصفحه ٢١٧ : الاخبار والمصنف لما فهم
من) الخبر (الثاني ايضا معنى خبر المبتدء اعترض) في الايضاح (عليه) اى على صاحب
الصفحه ٢٥٨ : الشر بتنكيره اى جعل التنكير للتعظيم والتهويل كما مر في
تنكير المسند اليه ليكون المعنى شر فظيع عظيم اهر
الصفحه ٣٣٠ : لان الحق معناه الثابت وهذه الحكمة امر ثابت
محقق في محله بالبراهين العقلية.
والشاهد في
الحق الثانى
الصفحه ٢٢٩ :
چون كه صد امد نودهم پيش ما است.
(فيصح) في هذا
التركيب انه يدل على (ان الرؤية الواقعة على كل احد
الصفحه ٢٥٧ :
في نحو رجلان جاءا او رجال جائوا عند التاخير بان يقال جاءاني رجلان
وجائوني رجال ولا قائل بوجوب
الصفحه ٢٩٣ : كل تاكيدا حتى يلزم ترجيح التاكيد على التاسيس لان
النفي عن الجملة في الصورة الاولى اعني الموجبة
الصفحه ٣٢٧ :
وليعلم ان كون
المشار غير محسوس وغير حاضر ثمة لا ينافي كون المقام مقام الاضمار وذلك لتقدم
المرجع في
الصفحه ١٢٢ : قيل) في شرح كلامه ده ان المفرد وان كان اشمل) من الجمع لان
الجمع لا يفيد تعلق الحكم بكل ما سمي بمفرده
الصفحه ١٣٠ :
او غيرهما كقولك في الاول عبدي حضر) فتعظم نفسك بان لك عبدا (وفي الثاني
عبد الخليفة ركب) فتعظم شان
الصفحه ٢٩٢ :
من الاختلاف في الكم والكيف.
(واذا كان هذه
السالبة المهملة) اي لم يقم انسان (في قوة السالبة