الصفحه ١١٨ : بل فرد منهم.
(فان قيل)
الاستغراق في المفرد يقتضى استيعاب الاحاد و) الاستغراق في (الجمع لا يقتضي الا
الصفحه ١٢٤ :
صفتهما التى اشتركا فيها او متفقة كما تقول الابيضان لانسانين والبيض
لافراس وسواء كان الواضع واحدا
الصفحه ١٣٣ :
(او لانه لا طريق
الى احضاره سوي الاضافة نحو غلام زيد بالباب) قال الفاضل المحشي فيه نظر لان
النسبة
الصفحه ١٤١ :
والتحقير والتكثير ونحو ذلك) كالشديد والضعيف ونحوهما (في كل ما وقع بعد
الامن المفعول المطلق وبهذا
الصفحه ١٤٣ :
الشاهد في بخيل
وبجود فان التنكير في كل واحد منهما للتقليل ولذا قال (اى بعدد نزر) اى قليل (من
خيولك
الصفحه ٢١٥ :
وعليه) اي علي اظهار التعظيم قدم اجل في (قوله تعالى (وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ)) اي الاجل العظيم
الصفحه ٢٣٦ :
النفى «يقتضى ان يكون انسان غيرك قد ضرب كل احد سوى زيد لان المستثنى منه
في الاستثناء المفرغ «مقدر
الصفحه ٢٤٨ :
ابتداء دون الثالث.
وثانيهما ان
السعي في الاولين غير مشوب بتجوز او سهو او نسيان من السامع لانه لم
الصفحه ٢٥٣ :
العربية وفي اصطلاحهم وعلى قواعدهم (تقدير كونه اى كون المسند اليه) المقدم
(في الاصل مؤخرا) بنا
الصفحه ٢٩٥ :
الحمل على النفي عن الجملة ايضا تاكيد ،
(لا يقال) في
جواب هذا الوجه الثاني ان (دلالة قولنا لم يقم انسان
الصفحه ٦٠ :
عليه ولعل هذا اقرب الى الحق لان المعرف لا بد ان يشير الى معلوم السامع
حالة الاطلاق والاشارة في ذات
الصفحه ١١٣ : والموجود
وقيل ما غاب عن الخلق وما شاهدوه في السر والعلانية انتهى.
وعرفي وهو ان
ان يراد كل فرد مما يتناوله
الصفحه ١٤٢ :
كما تقدم حتى يدخل فيه المستثنى بيقين ثم يخرج بالاستثنا وليس مصدر نظن
محتملا مع الظن غيره حتى يخرج
الصفحه ١٥٥ :
ان يكون معلوم التحقق عند المخاطب و) حينئذ نقول ان (الخطاب في سورة
التحريم للمؤمنين وهم قد علموا
الصفحه ٢٢١ : (فلا يقال هذا) المثال (الا
في شيء ثبت انه مقول لغيرك وانت تريد نفى كونك القائل به) اى بذلك الشىء (لا