الصفحه ١٣ :
طولا كثيرا يوجب فوته وفراده بحسب زعمه فجعله مثالا لفوات الفرصة وفيه ما
فيه وفال بعض اخر كقول
الصفحه ٢٦ :
استقلاله وكونه كجزء الكلمة كانه موضوع مع ما دخل عليه وضع الافراد ويدخل
في هذا الحد العلم المنكر
الصفحه ٥٤ : معناهما الافراد يان كما انمحى ذلك عن جزئى ايدي سبا
لان الاعلام المنقولة يراعى اصلها في كلامهم لان العلم
الصفحه ١٠٣ :
في قام رجل ذهب ابوه وابوه ذاهب قام رجل ذاهب ابوه وكذا تقول في مررت برجل
ابوه زيد انه بمعنى كائن
الصفحه ١٨٦ : الاول اي
من تفصيل المسند اليه دون المسند اذ العطف فيه افاد تفصيل المسند اليه مع اختصار
بحذف الفعل الذي
الصفحه ١٩٤ : فتامل.
(واما على مذهب
الجمهور ففيه) اى في صرف الحكم (اشكال) اذ على مذهبهم لم يصرف الحكم اعنى نفى
المجي
الصفحه ٢٣٧ :
امتناع ما انا ضربت الا زيدا (انه قد سبق) في محصول كلام الشيخ (ان مثل هذا)
التقديم (اعنى تقديم
الصفحه ٢٧١ :
يعتبر التقديم والتاخير في صورة المنكر اذا لم يقصد به) اي بالمنكر (التخصيص
النوعي الذي يمكن ان
الصفحه ٢٧٨ :
التي بها يطابق اللفظ لمقتضى المقام (لفظ مثل وغير اذا استعملا على سبيل
الكناية) فيه اي في قوله
الصفحه ٢٩٠ : كل لتاسيس معنى اخر لا لتاكيد المعنى الاول) وذلك لان
لفظ كل في المقام اي مقام دخول كلى على المسند اليه
الصفحه ٣٣٩ :
التعريف بلا فاصلة والمنادي طريق خطاب كما تقدم في كلام الرضى فمقتضى
الظاهر في صلته ايضا الخطاب بان
الصفحه ٣٨٣ : اعنى الفى متعديا الى مفعولين وهذا نظير مررت بزيد
حيث لم يتعد بنفسه وان كان ما يفسر به اعنى جاوزت متعديا
الصفحه ٧٥ : (الا
ترى ان قوله ان الذى سمك السماء البيت وان الذين ترونهم البيت فيه ايماء من غير
تحقيق الخبر) بخلاف
الصفحه ٨٤ : بيان تعريف علم المعانى.
(قلت مثله كثير
في علم المعاني كاكثر مباحث التعريف والتوابع وطرق القصر وغير
الصفحه ١٠٢ : فى كلامه ما يدل على ان المراد باللام انما هو لام
الحقيقة وهذا هو نصه والمعرف باللام قد ياتى لواحد