الصفحه ١١٥ : ) لأن الاستثناء قرينة لفظية على
الاستغراق او غير لفظية كما في المثال.
(وهذا) اى مجيء
الموصول للاستغراق
الصفحه ١٥٧ :
او تكريره معنى وذلك بالنفس والعين ومتصرفاتهما لا غير والثالث ان يظن
السامع به تجوزا لا في اصل
الصفحه ١٧٩ :
انه) اى اثنين وواحد (بدل لانه) اى اثنين وواحد (المقصود بالنسبة) كما هو
الشان في البدل كما قال في
الصفحه ٢٣٩ :
على زيد غير ذلك الضرب الاول فبطل ما عللوا به امتناع هذا التركيب من
استلزامه التناقض (لانا نقول) في
الصفحه ٢٩٦ :
(وان اشترط)
اتحادهما في النوع (لزم ان لا يكون كل في قولنا كل انسان لم يقم عند جعله للنفي عن
جملة
الصفحه ٣١ : من حيث أنه غائب فلا يرد ان مقام التكلم ثابت في قول الخليفة امير
المؤمنين امر بكذا مع عدم الاضمار وان
الصفحه ٣٣ :
(تناهت حالهم
الفظيعة في الظهور وبلغت النهاية في الانكشاف لاهل المحشر الى حيث يمتنع خفائها
فلا يختص
الصفحه ٧٠ :
في هذا الظن ما ليس في قولك ان القوم الفلانى وجعل صاحب المفتاح هذا البيت
مما جعل الايماء الى وجه
الصفحه ٩٩ : حقيقة السوق المتحدة في الذهن لاستحالة الدخول فيها (فهو)
اي المعرف بلام الحقيقه حينئذ (كعام مخصوص
الصفحه ١٨٢ :
قصد وتعمد ثم توهم انك غالط لكون الثاني اجنبيا وهذا معتمد الشعراء كثيرا
للمبالغة والتفنن في الفصاحة
الصفحه ١٩٢ :
التابع هذا اجمال معنى الاضراب واما تفصيله فهو ما ذكره بقوله «ومعنى
الاضراب» في المثبت «ان يجعل
الصفحه ٢٤١ : النفي بان لا يكون في الكلام نفى اصلا نحو انا قمت او
يكون) في الكلام نفى (لكن قدم المسند اليه على حرف
الصفحه ٢٥٩ : الموصوفة) بالوصف المتولد من التنكير مستغنية عن
اعتبار كونها في الاصل مؤخرا على انه فاعل معنى فقط اذ (يصح
الصفحه ٣١١ :
والعامل في كل واحد منهما عند الاكثر معنوى اما التاكيد فواضح واما المبتدء
فلما قال في المغنى في بحث
الصفحه ٩ : اللفظ والعقل معا (وهو) اي العقل (اقوى لاستقلاله
بالدلالة) فانه يمكن ان يدل بدون اللفظ كما في المعقولات