الصفحه ١٢٩ : القياس فصار يماني.
وقال في
المصباح اليمن اقليم معروف سمى بذلك لانه عن يمين الشمس عند طلوعها وقيل لانه
الصفحه ١٥١ : وجوازه مقطوع به انتهى.
(ويجب في تلك
الجملة) التي تقع صفة (ان تكون خبرية كالصلة) قال الرضى انما وجب في
الصفحه ١٩٦ : بل الدال
على عدم الجواز انما هو حكم الشارع بذلك اى بعدم جواز الجمع بين الاختين في
التزويج.
وكذلك
الصفحه ٣٠١ : الخبر على اللغة (التميمية) فان
بني تميم لا يعملونها كما قال شاعرهم
ومهفهف كالبدر
قلت له انتسب
الصفحه ٣٥٢ : لما قال فلا صرمه يبدو) وقع
موضع تعجب فان كون هجر الحبيب وقطعه كما ياتي في الباب المذكور مطلوبا للمحب
الصفحه ١٢٦ : مسارح الانظار ومطارح الافكار
كم ذلت فيه للافاضل اقدامهم وكلت دون الوصول الى الحق افهامهم (والله هو
الصفحه ١٦٠ : وتأخير كما اذا قلنا زيد عارف او زيد عرف اللهم الا في التلفظ.
وثانيهما ان
يقدر اصل النظم عرفت انا وعرفت
الصفحه ٣٥٧ : عن سائر
الذوات حاضرا في قلبه) اى في قلب العبد بحيث يراه ويشاهد حال العبادة) بل في جميع
الحالات كما
الصفحه ٢٢٢ : قائل هذا القول «غيرك
فيقول» المخاطب «لك انت قلت» هذا القول «لا غيرك فتقول له» رد الظنه الفاسد الاول «ما
الصفحه ٢٤٦ :
لا لافادة وجود السعي بل للتخصيص والقصر (انا سعيت في حاجتك) بتقديم المسند
اليه (فانه لا يصح
الصفحه ١٧٨ : واحد مقام اله والحاصل انه لو كان اثنين وواحد بدلا
لوجب عند المبرد على ما نقل عنه الرضي في بحث عطف
الصفحه ٢٣٣ :
«كما ان قولك
انا سعيت في حاجتك» الذي لا نفى فيه «انما يقال لمن اعتقد وجود سعى» في حاجته «واصاب
فيه
الصفحه ٢٩١ : كل فرد) لانها مسورة بما يدل
على نفي الحكم عن كل فرد وهو كون موضوعها نكرة في سياق النفي وذلك مفيد
الصفحه ١٥٤ :
اداة الشرط قد اخرجته الى الانشاء كاداة الاستفهام ولذا لا يتقدم عليها ما
في حيزها ولا يصح ان يقال
الصفحه ٢٣٠ : الشيء وذلك واضح بين
: (وقال الفاضل العلامة في شرح المفتاح) في بيان عدم صحة هذا التركيب وامتناعه (ان