الصفحه ٢٠٥ : ونحو
ذلك مما يبقى له مع التقديم اسمه ورسمه الذي كان قبل التقديم) قال الشيخ وذلك في
كل شىء اقررته مع
الصفحه ٢٠٩ : اليه ككون المسند مما يجب له صدر
الكلام نحو اين زيد ونحو ذلك (على ما سيجيء تفصيله) في باب المسند (واما
الصفحه ٢٧٤ : وفرعا ولا منافاة بين ذلك
وبين ما قاله السيوطي في بحث المفعول له من ان قولك جئت وزيدا معناه كنت السبب في
الصفحه ٢٩٩ :
كليا) قابلا للصدق على كثيرين (وقد اهمل فيها بيان كمية افراد الموضوع اى
لم يبين فيها ان الايجاب او
الصفحه ٢٤ :
فمن اين عرفنا ان المراد في الصورة الاولى هو الله تعالى وفي الثانية كل
واحد.
(وقيل مراده)
اى مراد
الصفحه ٦٢ : جهل كثيرا من المعانى. ودخل عليه الغلط في كثير من
الامور. والله الموفق للصواب انتهى وانما نقلنا كلامه
الصفحه ٥٩ :
تخصيصها) وتعيينها (ليس بحسب الوضع) بل بحسب استعمالها مع الوصف المعين له (فقوله)
اى المتكلم
الصفحه ٦٤ : .
(او زيادة
التقرير اي تقرير الغرض المسوق له الكلام نحو (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ١٢٠ : العظام بل كلها حتى كانه وقع من سامع شك في الشمول والاحاطة «غير مناسب
للمقام» لان السامع فيه هو الله تعالى
الصفحه ١٢٨ : الله تعالى (نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي بُطُونِهِ) والضمير للانعام وقال سيبويه افعال واحد لا جمع وجاء
قميص
الصفحه ١٨٨ : كان الموصوف واحدا» اى اذا كان الجائى الذى له هذه الصفات الثلاث شخصا
واحدا.
«قلت هذا»
العطف «في
الصفحه ٣٥ : ذلك ما قيل في وجه كون لفظ الله علما.
واعترض ايضا
بان هذا التعريف غير صادق على علم الجنس لانه موضوع
الصفحه ٣٩ : بخلاف العلم فان واضعه لم يضعه الا لمسمي معين ولا نظر له
الى تناوله معينا اخر كما كان في سائر المعارف ثم
الصفحه ٦٨ :
واما نص
الحكاية على ما في المفتاح فهو انه يحكى عن شريح ان رجلا اقر عنده بشيىء ثم رجع
ينكر فقال له
الصفحه ١٩٩ : » كعمر وبكر وخالد مثلا «مختصا
بان يثبت له» اى لزيد «المسند» يعنى القيام في المثال مثلا «وهذا» بعينه «معنى