الصفحه ٤٢ : وهو قول قدماء اهل
العربية ان الموضوع له فيها عام كالوضع والمستعمل فيه فيها خاص فتكون مجازات بلا
حقيقة
الصفحه ٣٧٢ :
قلنا ذلك مع انه لا شبهة في ان الاولى والارجح كما اشرنا انفا دخول الهمزة
على الفعل كما بين ذلك في
الصفحه ٢٣٤ :
انا اكلت شيئا ما انا رايت احدا من الناس لاقتضائه ان يكون) في المثال
الاول (انسان قد قال كل شعر في
الصفحه ٣٤٤ :
ذاكن وهكذا
تقول في الاربعة الباقية اعني ذان وتان وتا واولاء فتحصل من ذلك ان اسم الاشارة
لبيان حال
الصفحه ٣٨١ :
الموجبة للهلاك قال في المصباح عطب عطبا من باب تعب هلك واعطبته بالالف
للتعدية والمعطب بفتحتين موضع
الصفحه ٨٠ : الاول وكسر الثانى او بفتح الاول وسكون
الثاني اى منصوب (علي المدح) اي لاجل المدح فلفظة على للتعليل قال في
الصفحه ٢٤٩ :
(ارجل هو) اي الاتي (ام امرئة او اعتقد انه) اى الاتي (امرئة) فتقول له رجل جائني
لا امرئة فيكون في الاول
الصفحه ٢٥٦ : مبتدء كما بين ذلك في النحو.
(بخلاف المعرف)
نحو زيد قام (فانه) اي المعرف (يجوز وقوعه مبتدء من غير هذا
الصفحه ٢٧ : موضوع له فلو لم نقل الى خارج لدخل
في الحد جميع الاسماء معارفها ونكراتها انتهى وانما نقلنا كلامه لانه
الصفحه ١٧١ : كما ذكر صاحب الكشاف ان
البيت الحرام في قوله تعالى (جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ
الصفحه ٢٠٧ :
من اسناد العناية الى شيء يكون ذلك الشىء مقتضيا للعناية وعلة له بحسب
المناسبات المقامية.
(وقد ظن
الصفحه ٣٠٠ :
من النظر فيما يرمز ويشار اليه في الكلام فياله من الرموز والاشارات
والتوفيق من الله عالم السر
الصفحه ٣٦٠ : قلنا من المزيد فيه.
قال الراغب في
المفردات الصفد والصفاد الغل وجمعه اصفاد والاصفاد الاغلال قال الله
الصفحه ٥٥ : الموضوع له لينتقل منه الى طول القامه) فكون
ابا لهب كناية انما هو في هذه الصورة (و) اما اذا لم يستعمل في
الصفحه ١٥٩ :
العلامة لا وجه له.
«على ان السكاكي
لم يورد تحقيق تقوى الحكم» وتقريره «في فصل التقديم والتأخير مع الفعل