الصفحه ٣٠٨ : كل فرد) كما هو الحكم في السالبة الكلية (كقول
النبي ص لما قال له ذو اليدين اقصرت الصلاة بالرفع) اي
الصفحه ١٤ : يقتل نفسه ثم ان ابنه خرج معه في بعض الايام
للصيد فرمى الاب بقرتين فأخطئهما فلما عرضت الثالثة رماها
الصفحه ٢٦٤ : اختلاف اللفظين وقال المصنف لا يجوز ذلك لان توافق الصفة
والموصوف في الاعراب واجب وليس بشيء لان ذلك انما
الصفحه ٢٨١ : (للخاطب ضرورة ان الجود موجود ولا بد له من محل يقوم به
ولانه اذا اثبت الانخداع للغير) اى لغير المتكلم (من
الصفحه ٣٢٤ :
سلطانه مدبر لامر عباده بحيث لا ينفع العقل في تدبيره ولا يمنع الجهل من فضله
وتقديره له الملك وله الامر
الصفحه ٣٢٥ :
هذا دليل على
ان الاله له
في الحلق سر
خفي ليس ينكشف
(فقوله هذا اشارة) كما
الصفحه ٣٣١ :
الجميع (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) والشاهد في لفظ الجلالة (حيث لم يقل على)
بالضمير المتكلم (لما في لفظ
الصفحه ٧ : امرين احدهما
قابلية المقام وهو) الضمير راجع الى القابلية لان الضمير الراجع الى المصدر يستوى
فيه المذكر
الصفحه ٥٢ : عامر قال الشاعر.
ومن يصنع
المعروف في غير اهله
يلاقى الذى
لافى مجير أم عامر
الصفحه ١٣٢ : ) وانه ليس باجنبي منها فمن حقها ان تشفق عليه (وكذلك
الوالد) انتهي كلام الكشاف وظهر وجه كون اضافة الولد في
الصفحه ٣١٠ : قلت لعل
العدول الى الرفع للضرورة الشعرية قلنا (ليس في نصب) كلمة (كل ههنا ما يكسر له
وزنا وسياق كلامه
الصفحه ٩٨ :
موجودة فيها) فهو في الحقيقة استعمل فى نفس الموضوع له اعنى الحقيقة
المتحدة لوجودها في ضمن الفرد
الصفحه ٣٤٢ : من الغلق واظهار الجزع وخيل له ان هناك من يسئله سبب
ما هو فيه فخاطبه مخبرا عن السبب على وجه الاعتذار
الصفحه ٢٤٣ : ) المخاطب (المستتر) فيه (وانت مؤكد له) اي للضمير
المستتر (على معنى ان المحكوم عليه بنفي الكذب هو الضمير
الصفحه ٦٦ :
فابائه (ع) عنها وعدم الانقياد لها يكون غاية في النزاهة عن الفحشاء وقيل
معناه) اي معنى قول المصنف