الصفحه ٣٤٧ : الجمع اعنى لنا في الله الواحد الاحد حتى يقال انه عدل منه الى
لفظ الرب.
قلت (قد كثر في
الواحد من
الصفحه ١٦ : الحذف فخامة) وعظمة (لا
توجد) تلك الفخامة والعظمة (في الذكر) وذلك ظاهر لمن له ذوق سليم وفهم مستقيم.
قال
الصفحه ٢٥ : بها وان لم يذكرها اهل هذا الفن.
(اما تعريفه اى
جعل المسند اليه معرفة) اي ايراده في الكلام معرفة لا
الصفحه ٦٧ : المسوق له الكلام) لكن (في غير المسند اليه بيت) ضرام (السقط)
وهو قوله.
(اعباد المسيح يخاف صحبى
الصفحه ٧٣ : الصلة اى سمك معناه ذلك.
قال في المجمع
قوله (رَفَعَ سَمْكَها) اي بنائها وسمك الله السماء سمكا رفعها
الصفحه ٩٥ : للذكر في التحرير فياليتها كانت ذكرا او كانت مساوية له في التحرير فلا
شاهد فيهما لان اللامين فيهما حينئذ
الصفحه ١٣٩ :
ابلغ في الزجر وان حمل على التقليل كان اظهار المزيد الشفقة عليه وخوفه من
ان يصيبه ادنى مضرة فيكون
الصفحه ١١ : لتعينه بحيث بعلم ان
المسند منحصر فيه فلا حاجة الى ذكره كقولنا عالم الغيب والشهادة اي الله (او
ادعائه اي
الصفحه ١٩١ : (هذا الكلام (قصر افراد) مع كون معتقد السامع حينئذ
الشركة في الاثبات (فلم يقل به احد) من النحويين
الصفحه ٢٠٦ : ولكن على ان ترفعه بالابتداء
وتشغل الفعل بضميره وتجعله في موضع الخبر له انتهى.
(وتقديم المسند
اليه من
الصفحه ٢١٦ : ء للشيء من غير
اقتضائه انه يتجدد ويحدث شيئا فشيئا فلا تعرض في زيد منطلق لاكثر من اثبات
الانطلاق فعلا له
الصفحه ٥٦ : الاسم صالحا لذلك نحو الله هو
الموفق.
(او نحو ذلك
كالتفأل) بالخير نحو سعد في دارك والناصر جارك (والتطير
الصفحه ١٥٢ : والميم محذوف والمقسم به وهو
بالله ايضا محذوف واللام في لمن لام الابتداء وفي ليبطئن لام جواب القسم (والقسم
الصفحه ٢٥٥ : رجل جائني (جائني رجل على ان رجل بدل من الضمير) المستتر (في جائني لا فاعل له)
فهو اي رجل فاعل معنى فقط
الصفحه ١٢١ : في الكشاف ايضا مشحون به) اى بافادة
الجمع المذكور التعلق المزبور (حيث قال في قوله تعالى (وَاللهُ