الصفحه ٢٣ :
بل لا يحتاج الى ذكره لوجود القرنية الخاصة الدالة عليه كما هو المفروض.
(بل لا بد) في
الحذف حينئذ
الصفحه ٣٦ :
صاحب القوانين ان قولنا اصول الفقه علم لهذا العلم وهذا نصه الظاهر انه
يريد بالعلمية هنا نحو ما في
الصفحه ٢٦١ : بالفاعل لما بين في النحو من ان ضمير الفاعل لا ينفصل الا اذا
جرى على غير من هو له ونحوه وليس ما نحن فيه من
الصفحه ٣٦٥ : المذكور (في الكلام لا سيما في كلام الله
تعالى اكثر من ان يحصى ومثله التعبير بالمستقبل بلفظ اسم الفاعل
الصفحه ٢٧٣ : الشيء هو المقصود بالنسبة والمعمول الاول الذي يصاحبه غير مقصود بل
تابع له فيها مثلا اذا قلت جئت وزيدا
الصفحه ٣٦٧ :
يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ) وقولك ان الدين ليقع وذلك يوم يجمع له الناس لتعثر)
وتطلع (على الفرق
الصفحه ١٦٩ : الْقِتالِ) اى حثهم وباعث) اى مرسل (ونحو ذلك) ككون الاخر معينا له
في تهيئة مقدمات المجيء ونحو ذلك (فانما يدفع
الصفحه ٢٢٧ : هُوَ اللهُ
أَحَدٌ)»
بل هو الاولى
بالقول وفاقا للرضى فانه قال في باب اسماء العدد قال ابو على همزة احد
الصفحه ٣٧٧ : بالسياع مفعولا بالواسطة له فقلبا
وعكسا اي جعل الفدن مفعولا بالواسطة والسياع نائبا للفاعل والالف في اخره
الصفحه ٥ : فخرج
الرفع في زيد قائم وقام زيد فانه وان كان عارضا له من حيث انه مسند اليه لكن لا من
حيث انه يطابق به
الصفحه ١٨٩ : (وسيجيء تحقيقه) اي تحقيق الرد المذكور (في بحث القصر)
انشاء الله تعالى (نحو) قولك (جائني زيد لا عمرو) بعطف
الصفحه ٣٣٨ : .
(ومنها نحو يا
من هو عالم حقق لي هذه المسئلة فانك الذي لا نظير له في هذا الفن ونحو قوله).
يا من
الصفحه ٥٧ : الموصوف او مساويا له ولا شك في ان المعرف باللام ليس
باعرف من الموصول فيجب ان يكون مساويا (وتعريف المضاف
الصفحه ١٠٧ : مثلا موضوع حقيقة لكل فرد من افراد الجنس في الخارج على سبيل
التشريك واسامة موضوعة للحقيقة الذهنية حقيقة
الصفحه ٢٦٧ : البيان (في قوله والمؤمن العائذات الطير عطف بيان للعائذات
لا موصوفا) له ولو جاز تقديم التابع حال كونه