الصفحه ٣٢٩ :
وامورهم وفي الحديث الصمد المصمود اليه في القليل والكثير وقال ايضا هو
الدائم الباقي.
ونظيره من
الصفحه ٣٣٠ : لان الحق معناه الثابت وهذه الحكمة امر ثابت
محقق في محله بالبراهين العقلية.
والشاهد في
الحق الثانى
الصفحه ٣٦٣ : عند الدخول على الاعيان والحضور في المجالس ولا يترك ان
يلج الباب فضلا عن ان يحضر ويجلس فيما بينهم لو
الصفحه ٧ : امرين احدهما
قابلية المقام وهو) الضمير راجع الى القابلية لان الضمير الراجع الى المصدر يستوى
فيه المذكر
الصفحه ٣٤ : كما اشرنا نحن الى ذلك (لا بقوله فتخرجه في صورة
الخطاب لفساد المعنى) حينئذ اذا الخطاب مشعر بالتعيين
الصفحه ٦٣ : رجل عالم فانه يقال لا نسلم ذلك اذا يراده نكرة ولو
موصوفة خروج عما نحن فيه اذ كلامنا في ايراده معرفة
الصفحه ٧١ : اخوانا خلصا ان الذين تظنونهم اخوانكم كان فيه ايماء الى ان الخبر
المبنى عليه) اي على هذا المبتدء اى الذين
الصفحه ١٢٩ : القياس فصار يماني.
وقال في
المصباح اليمن اقليم معروف سمى بذلك لانه عن يمين الشمس عند طلوعها وقيل لانه
الصفحه ١٣٢ : ) وانه ليس باجنبي منها فمن حقها ان تشفق عليه (وكذلك
الوالد) انتهي كلام الكشاف وظهر وجه كون اضافة الولد في
الصفحه ١٥١ : وجوازه مقطوع به انتهى.
(ويجب في تلك
الجملة) التي تقع صفة (ان تكون خبرية كالصلة) قال الرضى انما وجب في
الصفحه ٢٢٩ :
چون كه صد امد نودهم پيش ما است.
(فيصح) في هذا
التركيب انه يدل على (ان الرؤية الواقعة على كل احد
الصفحه ٢٥٧ :
في نحو رجلان جاءا او رجال جائوا عند التاخير بان يقال جاءاني رجلان
وجائوني رجال ولا قائل بوجوب
الصفحه ٢٩٣ : كل تاكيدا حتى يلزم ترجيح التاكيد على التاسيس لان
النفي عن الجملة في الصورة الاولى اعني الموجبة
الصفحه ٣٠١ : ) على (ان يكون عطفا على
داخلة في حيز النفي) حتى يكون من عطف المفرد على المفرد فالمعنى حينئذ او كانت
كلمة
الصفحه ٣١٤ :
تفسير الضمير بالنكرة صار قولنا نعم رجلا مثل نعم الرجل في الابهام والاجمال) اذ
لم يعرف بعد.
ان ذلك