الصفحه ٥٥ :
قولك هذا الرجل دلالة على النار فضلا عن ان يكون فيه دلالة على كون المشار
اليه جهنميا.
(ويجب ان
الصفحه ١٦٦ :
ما بين في علم الصرف (التعبير) اى التقبيح والتعييب قال في المصباح العار
كل شىء يلزم منه عيب او سب
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من
الصفحه ١٨٧ : قبل ملابسته للاجزاء الاخر نحو مات كل اب لي حتى آدم
ع او في اثنائها) اى في اثناء الاجزاء الاخر (نحو مات
الصفحه ٢١١ :
طائر في بلاد الهند يضرب به المثل في البياض له منقار طويل فيه ثلثمائة
وستون ثقبة على عدد ايام السنة
الصفحه ٢٢٥ : اي جميعهم فيلزم المحال فيصح ما قاله المصنف في
الايضاح فلا يصح هذا التركيب بناء على نسخة الاصل فلا يرد
الصفحه ٢٣٥ :
اذ يكفى في رفع السلب الكلي عن غير المتكلم صدق الايجاب الجزئي عليه اي على
غير المتكلم وذلك واضح
الصفحه ٢٣٨ : فيتاتى التوفيق) في تركيب ما ضربت الا زيدا اى لا
تناقض فيه بخلاف ما انا ضربت الا زيدا فانه فيه تناقض كما
الصفحه ٢٤٥ :
(والشارح
العلامة قد اورد في هذا المقام) من المفتاح (على سبيل السهو او التجوز او النسيان
ما لا
الصفحه ٢٥٢ :
(وكرر ذلك) فيه تامل بل منع اذ في كلامه ما يدل على ان نحو زيد عرف يحتمل
التخصيص حيث قال واما نحو
الصفحه ٢٥٤ :
مفيدا للاختصاص لانه لا) يوجد فيه الشرط الاول اذ لا (يجوز) في الاصطلاح (تقدير
كونه) اى رجل (في
الصفحه ٢٧٢ :
لان قائم لما لم يتفاوت في الخطاب والحكاية) اي حكاية نفس المتكلم (والغيبة
في انا قائم وانت قائم
الصفحه ٣٠٧ :
اخذها انا) مثال لما هو مفعول في المعنى للوصف (وما اخذ انا كل الدراهم)
مثال للمفعول اللفظي المتاخر
الصفحه ٣٤٣ : وبعد الانتقال من الخطاب في ليلك الى الغيبة في بات قد اضمحل الخطاب وصار
الاسلوب اسلوب الغيبة فلا يكون
الصفحه ٣٦١ :
فيه الكثرة فناسب فيه كثرة الحروف انتهى والاصل في ذلك ما هو المعروف عندهم
من ان كثرة المبنى تدل على