الصفحه ٣٤٨ :
اوائل الكتاب في الفرق بين الشواهد والامثلة (وانما هو) اي مجيء ذلك للغائب
والمخاطب من (استعمال
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٢٨ :
الشيء لامتناع الحكم على ما لا يعلم بوجه من الوجوه هذا ولكن سياتي في بحث
تنكير المسند المناقشة في
الصفحه ٤٦ :
المعبودات الباطلة) عند اغلب الناس وذلك ظاهر.
(فيجب ان يكون
اله) في هذه الكلمة (بمعنى المعبود
الصفحه ٤٨ :
العائذ به تعالى يفزع اليه وهو يجيزه حقيقة او فى زعمه وقيل اصله لاه على
انه مصدر من لا يليه بمعنى
الصفحه ٩٢ :
ولاستغراق خصايص الافراد وهي التى تخلفها كل مجازا نحو زيد الرجل علما اى
الكامل في هذه الصفة ومنه
الصفحه ١٣٧ :
يناقش في المثال بان التنكير فيه ليس في المسند اليه.
(فا) لمتحصل
مما ذكر ان (التعظيم والتكثير قد
الصفحه ١٦٨ : جماعة معينة فيكون حقيقة في
مجموعهم «و» الحاصل من التاكيد بكلهم ونحوه والغرض منه ان يمنع ان يكون المتبوع
الصفحه ٢٠٧ : ) خلاصة (كلامه) ثم قال ما هذا نصه ولتخيلهم ذلك قد صغر امر
التقديم والتاخير في نفوسهم وهو نوا الخطب فيه حتى
الصفحه ٢١٩ :
التفسير وتوضيح المعنى بل المراد كما قلنا تعيين محل الاستشهاد فلا غائلة
فيه.
(واعترض)
المصنف في
الصفحه ٢٢٣ :
اي صحة ذلك «انما يكون فيما» اي في فعل «يمكن انكاره كما في هذا المثال»
فان الفعل فيه هو القول الذي
الصفحه ٢٢٧ : كان احد هنا في معنى الجمع يكون
المعني) في هذا التركيب (ما انا رايت جميع الناس فيلزم المحال المذكور) اي
الصفحه ٢٤٢ :
غيرك وفي الثاني) اى في قصر الافراد (انه) اى الفعل صدر منك بمشاركة الغير)
ولا بد في دفع الشبهة مما
الصفحه ٣٦٠ :
يترقب بان حمل القبعثرى (الادهم في كلامه) اي الحجاج (على الفرس الادهم اي
الذي غلب سواده حتى ذهب
الصفحه ٣٨٠ :
اذ فيه (ايهام لعكس) المعنى (المقصود) اذ المعنى المقصود كونه في حال
الانصراف من الحرب قويا في