الصفحه ٢٥٥ : حِسابُهُمْ) السابع ان يكون مجرور انعتاله وثامنها ان يكون مبتدء
مؤخرا واسروا خبرا مقدما على ما قاله السيوطي
الصفحه ٢٧٤ : فارغ وان
يشتق فهو ذو
ضمير مستكن
وسياتي في اول
الباب السابع وجه اخر لعدم كونه
الصفحه ٢٨ : المسند اليه (لافادة) المتكلم (المخاطب اتم فائدة وذلك لان الغرض كما مر) في
اول الباب الاول (هي) اي الغرض
الصفحه ٣٩ : ان الشاهد في رجل وانما اتى بعالم لاجل صحة
الابتداء بالنكرة فلا تغفل (في ذهن السامع ابتداء اى اول مرة
الصفحه ٧٦ : الابيات الثلاثة (وهو
اى الفاضل العلامة (لم يتعرض لذلك) اى لم بتعرض للاشكال ولا لدفعه بل مر منه مر
الكرم
الصفحه ١٣٧ : واعترض المصنف عليه في
الايضاح (بان التحقير مستفاد من بناء المرة) اي وزن فعله في نفحة (و) من (نفس
الكلمة
الصفحه ١٨٣ : مرة الى المبدل منه ومرة الى البدل وهما متحدان ذاتا ومن هنا
قالوا البدل في نيته تكرار العامل (قال صاحب
الصفحه ٣٠٢ : يقع)
بينهما فصل (نحو ما كل متمنى المرء حاصلا) او حاصل وقد تقدم وجه النصب والرفع ونحو
ما كل ما يتمنى
الصفحه ٣٤٢ :
الكشاف على الابيات الثلاث على النحو الذي مر من مذهب السكاكي.
(فان قيل) لا
نسلم ان توزيع الالتفاتات عند
الصفحه ١٢ : واما القافيه فكقوله :
وما المرء
الا كالشهاب وضوئه
يجوز رمادا
بعد اذ هو ساطع
الصفحه ٢٥ : موضوعا كالرجل والفرس وان كان مركبا لما مر في حد الاسم ان المركبات
ايضا موضوعة بالتاويل الذي ذكرنا هناك او
الصفحه ٢٧ : المعارف ويختص اسم الاشارة بكون الاشارة فيها حسية بالوضع كما مر
في بابه وانما قلنا الى خارج لان كل اسم فهو
الصفحه ٦٩ : على التفخيم والعظمة يظهر من قوله.
ان الشباب
والفراغ والجدة
مفسدة للمرء
اي مفسدة
الصفحه ٧٥ : ) الايماء (ذريعة الى التنبيه على الخطاء كما مر)
في قوله ان الذين ترونهم اخوانا البيت (فاحسن التامل فى هذا
الصفحه ٨٦ : .)
قال الشمنى في
حاشية المغنى في بحث ضمير الفصل عند المسئلة الثالثة ما هذا نصه في الشرح وسئلت
مرة بعض