الصفحه ٤٣ : الكافية المعرفة ستة
انواع بالاستقراء فالاول المضمرات فانها موضوعة بازاء معان معينة مشخصة باعتبار
امر كلى
الصفحه ٤٨ : قولنا لا اله الا الله ولا
يخفى ان اختصاص اسم الجليل بذاته سبحانه بحيث لا يمكن اطلاقه على غيره اصلا كاف
الصفحه ٨٣ : المتوسط خلافا لاين مالك حيث قال ولدى البعد انطق
بالكاف حرفا دون لام او معه وانما (اخر) المصنف (ذكر التوسط
الصفحه ١٩٨ : عبارة عنه في اللفظ مطابق له) في التذكير
والافراد وفروعهما وهذا القدر كاف في ترجيح كونه من احوال المسند
الصفحه ٣٤١ : لا
التفات في البيت الاول) يعني في كاف الضمير من ليلك في البيت الاول (عند الجمهور)
لانهم يشترطون في
الصفحه ٣٥٠ : يزجرنكم بنو كنانة وبقوله اولاك انت) اى الذى يتلقى من ابى العلاء
البيت لما من انفا من ان الكاف في اسما
الصفحه ٥ : والتاخير ونحوهما فان قلت سلمنا ولكن من جملة
الاحوال التى تعرص للفظ من حيث كونه مسندا اليه الرفع فيجب ان
الصفحه ٤٤ : ان يكون هو ضمير الشان مبتدء اولا والله مبتدء ثانيا واحد خبره والجملة
خبر الضمير والشاهد انما هو على
الصفحه ٥١ : الجمل فقالت خذوا بيد عدوة الله
واخرجوها.
ام الطعام
الحنطة ام سويد كنية الاست وكذلك ام سكين وام
الصفحه ٨١ : كذلك في الجملة لان من كان في الحضر تناله غالبا يد الاراذل من
الحكام والي ذلك يشير ابو العلاء بقوله
الصفحه ٨٨ : وهي هنا جملة الصلة اعني يومنون وما عطف عليها «اى عند ايراد
اوصاف» ولفظة «على» بمعنى في كما في ودخل
الصفحه ٨٩ : الموصول من غير من
ملاحظتها مع مضمون الصلة بقرينة عده الايمان من جملة الاوصاف انتهى واما توجيه
كلام الشارح
الصفحه ٩٨ : فالحقيقة ما دامت في الذهن لا تتعدد (فكذا النكرة تفيد
اذن لك الاسم).
اى مدلوله (بعض)
غير معين (من جملة
الصفحه ١٠٤ : المرور على كل لئيم من اللئام بل الجنس فى ضمن فرد مبهم فهو كالنكرة فلذا جائت
الجمله صفه عنه هذا ولكن قال
الصفحه ١٢٥ :
الجنس وذان المفرد في تناول الجنسية والجمعية في جمل الجنس لا في وحدانه كذا في الكشاف)
فتحصل مما تقدم انه