الصفحه ١٨٩ : الصابح فالغانم فالائب ويجوز
ان يعترض على حد المصنف بمثل هذه الاوصاف فانه يطلق عليها انها معطوفة الا ان
الصفحه ١٩٦ : الاصل فيهما النفي استفيد التخيير وعدم
جواز الجمع والا استفيدت الاباحة والجمع قال ابن هشام فان قلت فقد
الصفحه ٢٠٠ :
قصر المسند عليه» اى على المسند اليه فيكون من قصر الصفة على الموصوف لا
العكس «الا ترى الى قولهم في
الصفحه ٢٠٥ : فعل
فاعل فان ظهر
فهو والا فضمير
استتر
وسيجيء تفصيل
الكلام في ذلك عن قريب عند
الصفحه ٢٠٦ : التقديم الحقيقي انما هو
القسم الاول لانه يوجب تقدم الشيء لفظا ورتبة بخلاف القسم الثاني فانه لا يوجب الا
الصفحه ٢٠٧ : انواع الفروق والوجوه الا نظرك فيما غيره اهم لك بل فيما ان لم
تعلمه لم يضرك لا جرم ان ذلك قد ذهب بهم عن
الصفحه ٢١٠ : ).
بان امر الا
له واختلف النا
س فداع الى
ضلال وهاد
(يعنى بعضهم) اي الناس (يقول
الصفحه ٢١٥ :
التعظيم والتحقير اللهم الا ان يكون جوهر لفظ المسند اليه او اضافته دالا على
احدهما نحو ابو الفضل او ابو لهب
الصفحه ٢١٦ :
افتراق والا لم يختلفا اسما وفعلا انتهى.
فتحصل من جميع
ما ذكرنا ان تقديم المسند اليه في نحو المثالين
الصفحه ٢١٧ : التصور.
قال محشى
التهذيب عند قوله العلم ان كان اذعانا للنسبة فتصديق والا فتصور على قوله فتصور
سواء كان
الصفحه ٢١٩ : بعضهم الا ظهر
انه جمع خفيف كظروف وظريف فلا بد لمن اراد تحقيق ذلك من مراجعة كتب اللغة
المبسوطة.
(واجيب
الصفحه ٢٢٠ : (نوع خفاء) لان التخصيص
الذكرى لا يقبل الزيادة والنقصان اللهم الا ان يقال ان الاضافة في قوله زيادة
الصفحه ٢٢١ : (فلا يقال هذا) المثال (الا
في شيء ثبت انه مقول لغيرك وانت تريد نفى كونك القائل به) اى بذلك الشىء (لا
الصفحه ٢٢٩ :
(هو المفهوم الصريح) اي الدلالة المطابقية لا الالتزامية (والا) اي وان لم يكن
المعتبر المفهوم الصريح
الصفحه ٢٣٢ : كما يذكر) في المتن (عن قريب) في قوله والا فقد ياتي للتخصيص
الخ.
(و) اما (اذا
قدم) المسند اليه (على