الصفحه ٣٥٤ : المراد في رد من استدلى على جواز تقديم خبر ليس عليه
بتقديم معموله في قوله تعالى (أَلا يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ
الصفحه ٣٥٧ : قال عليه الصلوة والسّلام ما نظرت الى شيىء الا ورايت الله قبله ومعه
وبعده كما قال بالفارسية
الصفحه ٣٥٨ : في القليب او اخرج السهم من رجله لا يلتفت ولا يشعر الا بعد الفراغ من تلك
العبادة اللهم زدني علما وعملا
الصفحه ٣٦١ :
الفصاحة حتى تجاوز عنه والا فالحجاج ومن يحذوه ليس ممن يتجاوز عمن سلط عليه بسهولة
ولو كان بيده زعامة وشاغلا
الصفحه ٣٦٢ : بالملح والرماد
وكان لا يلبث الرجل في سجنه الا يسيرا حتى يسود ويصير كانه زنجي حتى ان غلاما حبس
فيه فجائت
الصفحه ٣٦٤ : النفقة لا
يعتد بها الا ان تقع موقعها و) اشير في الجواب الى ان (كل ما فيه خير فهو صالح
للانفاق فذكر هذا
الصفحه ٣٦٦ :
الفاعل والمفعول من حيث الدلالة على الاستقبال.
(الا ان دلالة
الفعل على الاستقبال بحسب الوضع
الصفحه ٣٦٧ : والا يلزم ان يكون مطلق تقديم شيىء على
شيىء من باب القلب وليس كذلك بل اراد ان يجري حكم احد الاجزاء على
الصفحه ٣٧٢ : فهو معرفة نحو جائني رجل فضربته لانه خصص
بتقديم المسند والا فهو نكرة نحو ا رجل ضربته ام امرئة انتهى
الصفحه ٣٧٤ : ع مقدار قوس الا مقبصها انتهى.
وللتعبير بقاب
قوسين معنى دقيق اخر مذكور في اقسام المعاهدة
الصفحه ٣٧٥ : بالنجاة من
المهالك والا فهي مهلكة وذلك نظير ما قيل بالفارسية بر عكس نهند نام زنكى كافور (مغبرة
متلونة
الصفحه ٣٧٦ : الذي تضمنه هذا القلب.
(والا اي وان
لم يتضمن اعتبارا لطيفا رد لان العدول عن مقتضى الظاهر من غير نكتة
الصفحه ٣٧٩ : به ظننت الا من فلم اتحفظ انتهى.
ومنه قوله
تعالى (ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ
الْكَرِيمِ) وفي الوسائل كتاب