الصفحه ٢٨٤ : فالتقديم يفيد عموم السلب وشمول النفي
والتاخير لا يفيد الا سلب العموم ونفي الشمول) فيكون مفاده العموم الجمعي
الصفحه ٢٨٧ : التهذيب
وقد يجعل حرف السلب جزء من جزء منها فتسمى معدولة والا فمحصلة وقال بعض المحشين في
اخر كلام طويل له
الصفحه ٢٩٠ : المنكر المقرون بحرف النفي لا
يفيد الا نفي الحكم عن جملة الافراد او عن كل فرد فعند انتفاء الاول يثبت
الصفحه ٢٩٩ : ء يدل عليه ضرورة ولا نعني بالسور الا هذا) الشيء الذى
يدل على هذا البيان.
(والقوم وان
جعلوا سور السلب
الصفحه ٣٠٣ : منه) اي من التاخير (الا المعمول
المتقدم على الفعل المنفى) والاداة نحو كل الدراهم لم اخذ ويبقى سائر
الصفحه ٣٠٨ : .
(والا اي وان
لم تكن) كلمة كل (داخلة في حيز النفي بان قدمت على النفي لفظا ولم تقع معمولة
للفعل المنفى عم
الصفحه ٣١٠ : في كلامهم الا تاكيدا او مبتدء)
الصفحه ٣١٢ : حكم المتقدم) نحو كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته فتامل.
(الا انهم
استعملوها مبتدء لان العامل فيه) اى
الصفحه ٣٢٤ : چون
هذا كله بالنظر
الى الظاهر والفهم القاصر والا فكل ذلك يدل على وجود صانع عادل حكيم قاهر في
الصفحه ٣٢٦ : له من المعاني كون الشيء غريبا عجيبا لا يوجد الا
نادرا وكون العاقل الكامل محروما والجاهل الكامل في
الصفحه ٣٢٧ : بلادة السامع لان في اسم الاشارة الذى اصله ان يكون لمحسوس ايماء
الى ان السامع لا يدرك الا المحسوس فاذا
الصفحه ٣٣٢ : الظاهر لا
تبد له الا
ما احاطة جلا
(لان في ذكر عبدك من استحقاق
الرحمة وترقب الشفقة
الصفحه ٣٣٧ : والمخاطب والغائب الا انه ليس
موضوعا للمتكلم ولا للمخاطب ولا للغائب المتقدم الذكر بل الاسماء الظاهرة كلها
الصفحه ٣٥٢ :
فاما ان تكون
اخي بصدق
فاعرف منك
غثى من سميني
والا فاطرحني
واتخذني
الصفحه ٣٥٣ : والا لاوجب ذلك ان لا يكتفي في الالتفات
باللطيفة العامة وهذا اقرب الى ظاهر المتن بقرينة لفظة قد فتامل