الصفحه ٢٣٥ : » يصح ايضا «ما
انا ضربت الا زيدا لانه» اى هذا التركيب اي تقديم المسند اليه على الفعل دون حرف
الصفحه ٢٤٦ : ) استعماله في الاول اى في افادة وجود السعي ابتداء ولا في
الثاني اى في افادة وجود السعي لا في الابتداء (الا
الصفحه ٢٤٩ : قصر تعيين وفي الثاني قصر قلب ولا يجيء هنا قصر الافراد
ووجهه ظاهر اللهم الا ان يكون اعتقاده انه امرئة
الصفحه ٢٥٠ : اطلاق ما نسب الى الشيخ انفا من دلائل
الاعجاز الخ فتامل.
(والا) اي وان لم
يقع بعد حرف النفي (فقد يكون
الصفحه ٢٥١ : الاصل
مؤخرا) وسيجيء بيان فرض كونه في الاصل مؤخرا (فهو) اي التقديم (للتخصيص) فقط (والا)
اي وان لم يقدر
الصفحه ٢٥٢ : بقوله الا انه) اي السكاكي (قال التقديم يفيد
الاختصاص بشرطين اشار) الخطيب (الى الاول) من الشرطين (بقوله
الصفحه ٢٥٥ : مخبرا عنهم هل هذا الا بشر مثلكم يعنى انهم
انكر واراسالة البشر وارساله وطلبوا ارسال الملائكة غافلين عن ان
الصفحه ٢٥٦ : هو جائز
بالاجماع نقله عنه ابن مالك انتهى.
(فلا يرتكب الا
عند الضرورة وهي) اي الضرورة (في المنكر دون
الصفحه ٢٦٦ : تاكيد لذلك الشهر) قدم
عليه (و) نحو المعطوف في قوله
الا يا نخلة
من ذات عرق
عليك
الصفحه ٢٦٨ : اللغوية والشاعر ليس
كذلك لانه على ما قيل الثعالبي وكلام امثاله ليس بحجة الا فيما ينقلون وذلك لما
تقدم في
الصفحه ٢٧١ : التخصيص لا يستفاد الا من تقدير التقديم فصح قوله
انه لا سبب سوى تقدير التقديم فبطل الوجه الثاي اعنى قول
الصفحه ٢٧٥ : اللام الحرفية نقل
اعرابها الى صلتها عارية كما في الا اذا كانت بمعنى غير انتهى.
(و) لهذا اي
ولشبهه
الصفحه ٢٧٦ : لانه) حينئذ (كالفعل بعينه اذا الفعل لا يتفاوت عند
الاسناد الى الظاهر) الا على اللغة التي اشار اليها ابن
الصفحه ٢٧٨ : كاللازم اشارة الى ان القواعد لا تقتضى وجوب التقديم ولكن
اتفق في كلام البلغاء انهما لم يستعملا الا في
الصفحه ٢٨١ : يوذى المسلمين المسلم من سلم المسلمون من لسانه
ويده فانه كناية عن نفي صفة الا سلم عن الموذي وفي التعريض