الصفحه ١٨٣ :
اللازم وان تكون للمتعدى فعلى الاول من قبيل الاضافة الى الفاعل وعلى
الثاني من قبيل الاضافة الى
الصفحه ٢١٣ :
لان العبد لا يعرف خيره من شره في شيء قال الله تعالى (عَسى أَنْ تَكْرَهُوا) الاية انتهى.
وقال في
الصفحه ٢٧٠ : يقال) في رد الوجه الثاني وابطاله ان (التنكير) في رجل
جائني لا يستفاد منه الحصر المطلوب لان التنكير
الصفحه ٢٨٢ : لانه يلوح منه ما يريده
فظهر من جميع ذلك ان ارادة التعريض بغير المخاطب تحصل (بان يراد بمثلك وغيرك انسان
الصفحه ٣٦٠ : البياض الذي فيه وضم اليه الاشهب اي الذي غلب بياضه حتى
ذهب ما فيه من السواد ومراد الحجاج انما هو القيد
الصفحه ١٣ : غزال فاصطادوه فحذف هذا لفوات الفرصة وعليه
فالاولى اتصاله بقوله لفوات الفرصة فتامل.
(وكالاخفاء من
غير
الصفحه ٩٧ : للاشارة الى نفس الحقيقة المعراة لانه (هو) الذى (موضوع
للحقيقة المتحده في الذهن (على فرد موجود من) تلك
الصفحه ١٦٧ :
وَجِبْرِيلَ
وَمِيكالَ) الاية.
وانما يكون من
قبيل ذلك لما تقدم فيما نقلناه من الرضى من ان الغرض
الصفحه ١٧٠ : على الاول بقوله (ولا يلزم كون الثانى اوضح لجواز ان
يحصل الايضاح من اجتماعهما) نظير ما قاله اهل الميزان
الصفحه ١٨٠ :
المسند اليه اي البدل فجعل اولا المبدل منه المسند اليه وهذا بالنظر الى
الظاهر وجعل ثانيا البدل
الصفحه ٢٤٥ :
(والشارح
العلامة قد اورد في هذا المقام) من المفتاح (على سبيل السهو او التجوز او النسيان
ما لا
الصفحه ٢٧١ : يستفاد من الوصف المستفاد من التنكير كما في قولنا رجل جائنى
بمعنى لا امرئة او لا رجلان)
والحاصل ان
مراد
الصفحه ٢٩٩ : فيها فمعنوع اذ التقدير) اى الفرض (انه قد بين فيها ان الحكم مسلوب عن كل فرد
فلا بد لهذا البيان من شي
الصفحه ٣١٤ : كما سبق ومنه قوله.
والتغلبيون
بئس الفحل فحلهم
فحلا وامهم
زلاء منطيق
الصفحه ٣٤٣ :
(فالجواب عن)
التوزيع (الاول ان الانتقال انما يكون من شيء) اي من طريق (حاصل واقع عليه اسلوب
الكلام