الصفحه ١٢٥ : وقال (ان الكتاب بصيغة المفرد مدلوله (اكثر
من) مدلول (الكتب) بصيغة الجمع (و) ان قلت كيف يكون مدلول
الصفحه ٢١٩ : بعضهم الا ظهر
انه جمع خفيف كظروف وظريف فلا بد لمن اراد تحقيق ذلك من مراجعة كتب اللغة
المبسوطة.
(واجيب
الصفحه ١٩٦ : يجوز فيهما الجمع ايضا لكن لا من حيث مدلول اللفظ بل بحسب
امر خارج) حاصله ان جواز الجمع بينهما وعدمه انما
الصفحه ١٩ : (كما ثبت لهم الاثره) اى العلامة او المكرمة والفضيلة (بالهدى)
في دار الدنيا (فهى) اى الاثرة (ثابتة لهم
الصفحه ٢٢٥ : الايضاح (مبنى على ما ذكره ائمة اللغة)
في الكتب المبسوطة (من ان احدا اذا لم يكن همزته بدلا عن الواو لا
الصفحه ٢٩٨ : باعتبار اهمال السور اعني) من السور (اللفظ الدال على كمية
افراد الموضوع لانا نقول المسطور في كتب القوم) اي
الصفحه ٢١٢ :
المسموع من الغير او بفتح المصحف او كتب المشايخ كديوان الحافظ والمثنوى ونحوهما
وقد اشتهر ديوان الحافظ
الصفحه ٢١٤ : من شر ما اجد في نفسى فاعصمني من ذلك انتهى ما في
السفينه.
وفي بعض الكتب
انه لما دخل المسلمون بلاد
الصفحه ٣٥ : وهذا اولى ويظهر وجهه من المباحث الاتيه.
واما اسماء
الكتب فقيل انها وضعت للقدر المشترك بين النسخ او ما
الصفحه ٩٦ :
الرجل) ومنه كما تقدم في كلام ابن هشام اليوم اكملت لكم دينكم.
(او للاشارة
الى نفس الحقيقة ومفهوم المسمى
الصفحه ١٣٩ :
ابلغ في الزجر وان حمل على التقليل كان اظهار المزيد الشفقة عليه وخوفه من
ان يصيبه ادنى مضرة فيكون
الصفحه ٣٤٠ :
(ومن الناس من زاد لا خراج بعض ما ذكرنا) وهو المذكور بقوله ومنها نحو انا
زيد وانت عمر الخ (قيدا
الصفحه ٦٢ : انسان وذهب عن وهمه.
وانما تقوله لمن ذاك على ذكر منه ، الا انه رأي رجلا يقبل من بعيد فلم يعلم انه
ذاك
الصفحه ١١٨ :
الاستثناء المتصل) وذلك لأن المستثنى اعني زيدا لا يصدق عليه المستثنى منه
اعني جماعة لانه ليس بجماعة
الصفحه ١٧٨ :
فظاهر لانه) اى كل واحد من اثنين وواحد (لا يقوم مقام المبدل منه) اى لا
يقوم اثنين مقام الهين ولا