الصفحه ١٣٣ :
(او لانه لا طريق
الى احضاره سوي الاضافة نحو غلام زيد بالباب) قال الفاضل المحشي فيه نظر لان
النسبة
الصفحه ١٣٦ : العطف اى عطف التكثير على على التعظيم يقتضي المغايرة بينهما
واما مثال مجيء التنكير لهما فهو (نحو قوله
الصفحه ١٤٠ : التعلق او
التاويل دقيق جدا.
(و) من تنكير
غير المسند اليه (للتعظيم نحو (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ
الصفحه ١٤٥ :
الله ونحو اعوذ بالله من الشيطان الرجيم او كان مما له شريك فيه نحو اتانى
زيد العالم او الفاسق
الصفحه ١٥١ : لان غير الخبرية
اما انشائية نحو بعت وطلقت وانت حر ونحوها او طلبية كالامر والنهي والاستفهام
والتمني
الصفحه ١٥٨ : صرحوا به
في نحو لا تكذب انت من ان تاكيد المسند اليه انما يفيد مجرد تقرير المحكوم عليه
دون الحكم» وما كان
الصفحه ١٦٠ :
نفسه فينعقد بينهما حكم سواء كان خاليا عن ضمير المبتدء نحو زيد غلامك او كان
متضمنا له نحو انا عرفت وانت
الصفحه ١٦٤ :
التجوزاى) دفع توهم المخاطب على المتكلم (التكلم بالمجاز نحو قطع اللص الامير
الامير او) قطع اللص الامير (نفسه
الصفحه ١٦٥ : الشمول) اى عدم شمول الحكم لجميع افراد المسند اليه (نحو
جائني القوم كلهم او اجمعون) فاكد المسند اليه اعنى
الصفحه ١٦٨ : جماعة معينة فيكون حقيقة في
مجموعهم «و» الحاصل من التاكيد بكلهم ونحوه والغرض منه ان يمنع ان يكون المتبوع
الصفحه ١٧٥ : » كتابه «المفصل قوله تعالى نَفْخَةٌ واحِدَةٌ مثالا للوصف المؤكد نحو
امس الدابر» فليكن الهين اثنين عنده
الصفحه ١٧٨ : في بدل الكل اذا كان المبدل منه ضمير الا
يستغنى عنه نحو ضربت الذي مررت به اخيك او ملتبسا بضمير كذلك
الصفحه ١٨٤ :
الفعل الى التابع (نحو اعجبني زيد اذا اعجبك علمه) لان الذات لا تعجب من حيث هي
ذات وانما اعجابها بالاوصاف
الصفحه ١٨٥ : اختصار نحو جائني زيد
وعمرو فان فيه تفصيلا للفاعل) بانه زيد وعمرو (من غير دلالة على تفصيل الفعل) بان
الصفحه ١٨٩ : ان يكون) دائما (لتفصيل المسند) فيجوز في نحو
هذا المثال ان لا يكون العطف بالفاء لتفصيل المسند.
(اورد