الصفحه ١٣٧ : «تكأكأتم» (وتميز السالم من المخالفة)
اي مخالفة القياس الصرفي او النحوي المشتهر بين اصحابه (عن غيره) اي عن
الصفحه ١٥١ : من الرقى.
ولا غاب عن
خبرك ان هناك معجزات كثيرة من نحو ما اقترحته في مضمون كلامك ، ولكنها حيث كانت
الصفحه ١٥٣ :
والتاريخ موارد معجزاته (ص) وكراماته من نحو ما ذكرناه وغيره الى اكثر من ثلاثة
آلاف ، وان الكثير منها في عصره
الصفحه ١٥٥ : ، وعلم اصول الفقه يبحث عن الادلة الاربعة من حيث انها
تستنبط عنها الاحكام الشرعية ، وكذلك علم النحو يبحث
الصفحه ١٦٠ : العلم (حاصلا لكل من عرف مسألة منه) اى من هذا العلم ،
كمن يعرف مسألة تأكيد الكلام مع المنكر او نحوها
الصفحه ١٦٢ : ليس فيه) اى في علم البيان (ان الحال الفلانى
يقتضى ايراد تشبيه او استعارة او كناية ونحو ذلك) وكذلك
الصفحه ١٧٥ : الاجادة ومسائل من اللغة والنحو
مبثوثة اثناء ذلك متفرقة يستقرئ منها الناظر في الغالب معظم قوانين العربية
الصفحه ١٨٣ :
الواقع ونفس الأمر ، مع قطع النظر عما يفهم من الكلام ، كما في نحو «زيد
قائم» فان ثبوت القيام لزيد
الصفحه ٢١٣ :
نحو قول القائل «الاسلام حق» (اولا) كقول القائل «الاسلام باطل» (وكل واحد
منهما) ثلاثة اقسام : لأنه
الصفحه ٢٢٠ : المجنون ونحوه ليس مقصودا فليس بكلام حتى يكون واسطة.
(قلت : كفى
دليلا في التقييد) ما تقدم آنفا من (نقل
الصفحه ٢٢٦ : والمسند
من اوصاف الألفاظ في عرفهم) كالمنصوبية والمجرورية والمذكورية والمحذوفية ونحوها ،
يدل على ذلك ما
الصفحه ٢٢٩ :
(كالأمر) قال
في المراح : الأمر صيغة يطلب بها الفعل ـ بفتح الفاء ـ عن الفاعل نحو ليضرب الخ ،
وهو
الصفحه ٢٣٦ : فرس وطرف وجواد ونحوها البحر حتى ان احتيج اليه في شعر او سجع او اتساع استعمل استعمال
بقية تلك لاسما
الصفحه ٢٣٧ : والزايادات والتقديم والتأخير والحمل على المعنى والتعريف ، نحو
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) ، ووجه الاتساع فيه انه
الصفحه ٢٣٩ : ان استعمال الكلام في اظهار التحسر والتحزن والضعف ونحو ذلك انشاء
ومجاز مركب (وليس) هذا الكلام (باخبار