الصفحه ١٨٤ : والظرف
ونحو ذلك) كالصفة المشبهة وصيغ المبالغة وافعل التفضيل وما يؤل بالمشتق ، نحو «هذا
زيد راكبا» فجعل
الصفحه ١٩٤ : الخارجية
(ثبوتيتين) كقولنا «محمّد خاتم النبيين» ونحوه (او سلبيتين) كقولنا «لا شريك لله
تعالى» ونحوه (صدق
الصفحه ٢٠١ :
على ما يحذف كلو الشرطية نحو «تصدق وان كان درهما» اى ان كان زائدا وان كان
درهما ، و «اكرم الضيف ولو
الصفحه ٢٢٢ : الخبرية ، لأن غير الخبرية إما انشائية نحو بعت وطلقت
وانت حر ونحوها ،
الصفحه ٢٢٧ :
كالذكر والحذف والتعريف والتنكير والاضمار والاظهار ونحوها ، وككون المسند اسما او
فعلا او جملة اسمية او
الصفحه ٢٣١ : الطبع.
والمشهور أن ما
يذكر في هذا الباب من الاسناد الانشائي نحو (يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً) ونحوه
الصفحه ٢٣٥ : ، ألا ترى ان نحو «قام زيد» معناه كان منه القيام ، اى هذا الجنس من الفعل ،
ومعلوم انه لم يكن منه جميع
الصفحه ٢٦٦ : » ـ المحكوم
به فعلا كان نحو «قام زيد» او خبرا نحو «زيد قائم» ، وقد يوجد له اطلاقات اخر
نادرة لا يهمنا ذكرها
الصفحه ٢٦٨ : النصب على المصدرية نحو «سبحان الله» وغير المختص
المبهم نحو «سير» ، فيمتنع «سبحان الله» بالضم على ان يكون
الصفحه ٣٠٥ : ) وكقولنا «زيد انسان» (الى ما
، اى شيء هو ، اى الفعل او معناه له ، اى لذلك الشيء كالفاعل فيما بنى له نحو
الصفحه ٣٠٨ : ) اى على من هو له (والا لخرج ما
يكون المسند فيه مصدرا) نحو «اعجبنى ضرب زيدا عمرا» فان اسناد ضرب الى زيد
الصفحه ٣١١ :
تقييده بكون المسند فعلا او معناه (على ما) اى على اسناد (ليس المسند فيه فعلا او
ما في معناه نحو «الانسان
الصفحه ٣١٥ : يقال في نحو «ما قام زيد» ان القيام اسند الى ما هو له ، هل هذا الا
تهافت وتناقض؟
(وجوابه : ان
معناه
الصفحه ٣٢٣ : ) اى فرضوه واعتبروه (في نفوسهم) اى النحويين (وجهة راعوها في اعطاء
ما حكم ليس في العمل) وفي بعض الأحكام
الصفحه ٣٢٧ : مطلقا ، سواء كان بطريق الوصف
الاصطلاحي (نحو «رجل عدل») ام لا نحو («وانما هي اقبال وادبار») والمثالان