الصفحه ٣٤٢ : (و) من المعلوم بديهة ان (نحو «كسى
الخليفة الكعبة» خلاف ما في الامر) والواقع ، اذ العقل لا يحكم بوقوعه
الصفحه ٢٧ : يتخرج البيت «الأول» وقول النحويين وكذلك قول العروضيين فاصلة كبري وفاصلة
صغرى ـ انتهى.
(ثم الكيفية)
على
الصفحه ٣٥ : ء الأجناس على الحاسب على نحو سائر ما يلقى على المخاطب ليفيده ما يفيده
الكلام فلا بد فيما يلقى اليه من تقدير
الصفحه ٦٥ : ـ الى ان قال ـ : انا نقول الفرق
بين النحو وعلم البيان ظاهر ، وذاك ان اقسام النحو اخذت من واضعها بالتقليد
الصفحه ٧٠ :
فيه ان الحال الفلاني يقتضي ايراد تشبيه او استعارة او كناية او نحو ذلك ـ انتهى.
فظهر من هذا انه لو
الصفحه ٨٠ : خطاء الى النظم ويدخل تحت هذا الاسم الا وهو معنى من معانى النحو ،
وقد اصيب به موضعه ووضع في حقه ، او
الصفحه ٨١ : عن وجه ما اردناه حيث ذكروا فساد النظم ، فليس من احد
يخالف في نحو قول الفرزدق :
وما مثله في
الصفحه ١٠٧ : «ك» «ث» «ي» «ر» مثلا ونحوها (و) يريد (بالمعانى المعانى الثواني) اى
المضيافية وطول القامة والمترفية ونحوها (التى جعلت
الصفحه ١٢٣ : «الَّذِينَ جَعَلُوا
الْقُرْآنَ عِضِينَ».
الى آيات كثيرة
في نحو هذا تدل على انهم كانوا متحيرين في امرهم
الصفحه ١٤٥ : على النواميس العملية ، فلاجل ذا جعل الله تعالى معجزة موسى عليهالسلام بالعصا واليد البيضاء ، من النحو
الصفحه ١٤٦ :
هذه الأمور بحدودها جعل الله معجزة المسيح عليهالسلام من النحو الذي يذعن سليم الطبع من السوريين
الصفحه ١٥٧ : ، وعلى
ملكة يقتدر بها على استعمال موضوعات ما نحو غرض من الاغراض صادرا عن البصيرة بحسب
ما يمكن فيها
الصفحه ١٥٨ : عالما به (ألا ترى انك اذا قلت «فلان يعلم النحو» لا
تريد) كما اشار اليه في المعالم (ان جميع مسائله حاضرة
الصفحه ١٥٩ : الكليات والمعرفة تتعلق بالجزئيات او
البسائط. قال في شرح المطالع : ومن هنا تسمع النحويين يقولون : علم يتعدى
الصفحه ١٧٨ : ما وقع فيه (على نسبة
تامة) يصح السكوت عليها ، فخرجت النسبة الناقصة التقييدية نحو «غلام زيد