الصفحه ٣٨٤ : الاول من علم البيان ما حاصله : (ان نحو «رأيت بفلان اسدا» و «لقينى منه
اسدا» وما اشبه ذلك من باب التشبيه
الصفحه ٧ : فوق واسفل وقدام وتحت وباقي الجهات ، وان عرضت في المتى
حصل منه السريع والبطيء والمتقدم والمتأخر ونحوها
الصفحه ٣٨ :
لين كالمؤمنون والمؤمنين والمؤمنات ، اولا نحو عمرو بكر ، وقد عرفت ان
الثانى ليس فيه التقاء الساكنين
الصفحه ٧٧ :
وجه دقيق ، وهذا نصه. ليس هو (أي النظم) غير توخي معاني هذا العلم (اي
النحو) واحكامه في ما بين الكلم
الصفحه ٨٧ : نحو (أَعْجازُ نَخْلٍ
خاوِيَةٍ) ونظير هذين قوله في القمر (وَكُلُّ صَغِيرٍ
وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ) وفى
الصفحه ٩٦ :
النحويون في نحو «اقل رجل يقول ذلك» و «قلما يقوم زيد» و «قليل من الرجال
يقول ذلك» ، وأما اذا كان
الصفحه ١٧٢ : ) نحو (ان زيدا قائم) يستعمل كلامه هذا
(فيما اذا كان المخاطب) اي مخاطب ذلك المتكلم (شاكا او منكرا
الصفحه ١٧٩ : يصح السكوت عليه ، سواء كان ايجابا) نحو
«زيد قام وعمر وقعد» (او سلبا) نحو «ما قام زيد» (او غيرهما) اى
الصفحه ١٩٣ : كان في الذهن ليدخل فيه ما لا تحقق له الا في الذهن كما في علمت
وظننت وشككت ونحوها من الافعال القلبية
الصفحه ٢٢٨ : الحروف والترتيب نحو ضرب من الضرب ،
وكبير وهو ان يكون بينهما تناسب في اللفظ دون الترتيب نحو جبذ عن الجذب
الصفحه ٢٣٠ : القوانين في آخر
القانون الاول ما يفيدك ههنا ـ فراجع ان شئت.
(او زيادة اداة)
نحو «هل قام زيد» (والتمنى
الصفحه ٣٠٠ : العناية كقوله تعالى «إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ» او كمال التضرع والابتهال نحو (رَبَّنا آمَنَّا بِما
الصفحه ٣١٤ : (على نحو «ما قام زيد»
و «ما ضرب عمرو» من المنفيات ، فان اسناد القيام والضرب ليس الى ما هو له لا في
الصفحه ٣١٩ : موكول الى السامع العارف
بقواعد النحو.
وايضا لا يلزم
اتحاد الملابس والملابس ، لجواز أن يكونا متغايرين
الصفحه ٣٢٠ : ) لوقوعه عليه سواء كان بلا واسطة نحو «ضربت زيدا» او معها نحو «مررت بزيد»
خلافا لما في الجامى حيث قال