الصفحه ٢٠٩ : وجه دقيق ذكره الهروى في كفايته حيث قال في اول بحث الحقيقة
الشرعية ما هذا نصه : ان الوضع التعيينى كما
الصفحه ٢٦٥ :
كان في حكم اللغو.
قال السكاكى في
الفن الأول : من المعلوم ان حكم العقل حال اطلاق اللسان هو ان
الصفحه ٣٠٥ :
في علم البيان كما فعله صاحب المفتاح ومن تبعه؟).
(قلنا : قد زعم
انه) اى بحث الحقيقة والمجاز
الصفحه ٣١١ :
تقييده بكون المسند فعلا او معناه (على ما) اى على اسناد (ليس المسند فيه فعلا او
ما في معناه نحو «الانسان
الصفحه ٣٢٧ :
للفاعل الى (المكان) اى النهر ، اى الحفرة التى يكون الماء فيها (وبنى
الأمير المدينة في) اسناد ما
الصفحه ٣٧٠ :
والحكمة حياة للقلوب على حد قوله «وكذلك اوحينا اليك روحا من امرنا» ،
فالمجاز في المثبت ـ وهو الحياة
الصفحه ٣٨٦ : : وافق الحطيب في مبنى الاعتراضات الخمسة ، اى وافقه في
ان مذهب السكاكى في الاستعارة بالكناية ان تذكر
الصفحه ٣٦ : الصلاحية حصول استحقاق الاعراب بالفعل ، ولهذا أخذ التركيب
في تعريفه ، وأما وجود الاعراب بالفعل في كون الاسم
الصفحه ٥٣ :
قال في المفتاح
، وانها لمحك البلاغة ، ومنتقد البصيرة ، ومضمار النظار ، ومتفاضل الأنظار ،
ومعيار
الصفحه ٧٠ :
فيه ان الحال الفلاني يقتضي ايراد تشبيه او استعارة او كناية او نحو ذلك ـ انتهى.
فظهر من هذا انه لو
الصفحه ٧٥ :
كان عادلا» فهو في قوة ان يقال ان كل فرد فرد من افراد العادل يقتدى به لا
بغيره ـ اي الفاسق ـ ولو
الصفحه ١١٨ :
التوفيق بين ما ذكر في هذا الكتاب في قوله «اذ به يكشف عن وجوه الاعجاز في
نظم القرآن استارها» وبين
الصفحه ١٣٠ :
يقال في الاصطلاح لمن اتى بكلام فيه تجنيس او ترصيع انه مجنس او مرصع ، كما
يقال لمن اتى بكلام فصيح
الصفحه ١٦١ :
الصفة والحيثية (كالاعلال) في قام واستقام ونحوهما (والادغام) في نحو مدّ
واجلل ونحوهما (والرفع) في
الصفحه ١٨٧ :
قال في مجمع
البحرين : هذا امر لا طائل فيه اذا لم يكن فيه غناء ومزية. وقال في المصباح : هو
غير طائل