الصفحه ٢٩٤ :
بحسب الانكار في الانكاري ، والامثلة ظاهرة) لا حاجة الى ايرادها.
ولو اردت توضيح
الواضحات فقل في
الصفحه ٣١٦ :
طريق اللغة ، ومجاز من طريق المعنى والمعقول ، فاذا وصفنا بالمجاز الكلمة
المفردة كقولنا اليد مجاز في
الصفحه ٣٢١ :
في الحال والبيان والاخراج في التميز والمستثنى على تفصيل ذكر في محله.
(فاسناده) اى
الفعل او ما في
الصفحه ٣٤٥ : بيناه في اوائل الجزء
الاول عند الكلام في اللام في الحمد لله (لمن يعرف حالهما) اي اعتقادهما (انبت
الله
الصفحه ٧٦ :
من قريش» مريدا به حصر الامامة في قريش لا يلزم منه اتصاف كل قرشي ـ ولو لم
يكن هاشميا ـ بالامامة حتى
الصفحه ١٠٠ :
اللفظ دون المعنى) الى هنا كان كلام الشيخ في ان الفصاحة صفة راجعة الى
اللفظ دون المعنى ، ثم ايد هذا
الصفحه ١٠٣ :
في النطق ولكن من اجل لطائف تدرك بالفهم ، وانا نعتبر في شأننا هذا فضيلة
تجب لاحد الكلامين على الآخر
الصفحه ١٢٧ :
(كذا) قال بعض الشارحين (فى شرحه) اي في شرح المفتاح ، وهذا نص كلام
المفتاح : ولها ـ اعنى البلاغة
الصفحه ١٣١ :
اما قوله (فعلم)
فهو (تفريع على ما تقدم) من اخذ الفصاحة في تعريف البلاغة ، وهو ايضا (تمهيد لبيان
انحصار
الصفحه ١٥١ :
المدرسة الابتدائية في موطنه انما هي بساطة اعراب البادية وخلوهم عن
المعارف والمدرسة الكلية تنظم
الصفحه ١٦٩ :
له فضل تميز ومعرفة» وهي) اى التراكيب الصادرة ـ الخ ، (تراكيب البلغاء ،
ولاخفاء في ان معرفة البليغ
الصفحه ١٧٣ :
في تعريف البلاغة تراكيب ذلك المتكلم) نفسه لا تراكيب البلغاء حتى يجيء
الدور (كما يفصح عن ذلك) اى عن
الصفحه ١٩٧ :
اى مطابقة هذا اللفظ الانشائى لذلك الخارج (بل البيع حاصل فى) زمان (الحال
بهذا اللفظ وهذا اللفظ موجد
الصفحه ١٩٨ : تطابقه امران : الاول ان النسبة قد يكون مما لا تحقق
لها الا في الذهن ، كما في علمت وفهمت ونحوهما من
الصفحه ١٩٩ :
متحققا الى انضمام التحقق اليه ، ويمثل ذلك بالضوء ، فانه مضىء بذاته لا
بضوء زائد على ذاته في نفس