الصفحه ٣٠ :
النفسانية فاعلم انها (ان كانت راسخة) اى ثابتة. قال فى المصباح : رسخ الشيء يرسخ
بفتحتين رسوخا ثبت ، وكل ثابت
الصفحه ٢١٠ :
الصادق كذبا في الواقع ، ولو كان بغير اعتبار زعمهم واعتقادهم صدقا في
الواقع ، فكأنه قيل انهم يزعمون
الصفحه ٢٢٨ :
غيره ، قالوا ولا يبنى منه فعل ، وهو ذو مزية في الحسب والشرف اى ذو فضيلة
، والجمع المزايا مثل عطية
الصفحه ٣٥٨ : » نصب
اى منصوب (على انه مفعول به لتتقون ، اى كيف تتقون يوم القيامة ان بقيتم على الكفر)
في الدنيا
الصفحه ٣٦٨ :
وجهه حسنا» لا يقصد في الاستعمال العرفي الاسناد الحقيقي. وبعبارة اخرى :
مراد الشيخ ان هذه الامثلة
الصفحه ٩ : معنى كونه فوق فوقية مكانية.
وليعلم : أن
المشهور حصروا أنواع الأين في الأكوان الأربعة ـ اعنى الحركة
الصفحه ٢٢ :
«فمنها» ما لا
ينقسم في الجنس ، فيكون واحدا في الجنس ، كقولنا «الفرس والانسان واحد في
الحيوانية
الصفحه ٦٦ : . قال في المصباح : وتكون العبرة والاعتبار بمعنى الاعتداد بالشيء ـ انتهى.
فالمتكلم البليغ ينظر الى
الصفحه ٩١ :
فان قلت : اذا
كان مراعاة الفاصلة بهذه المكانة من الأهمية فهلا روعيت الفاصلة في جميع القرآن ،
وما
الصفحه ١٠٥ :
ربض مكان ضرب لما كان في ذلك ما يؤدي الى فساد ، وأما نظم الكلم فليس الأمر
فيه كذلك ، لأنك تقتفي في
الصفحه ١١٠ : بالبلاغة وما شاكل
ذلك ـ الا ان مدار توصيفها على ما في تلك المعاني من الصور والخواص ، فكأن المعاني
الاول نفس
الصفحه ١١٢ :
من خاتم وسوار من سوار بذلك ، ثم وجدنا بين المعني في احد البيتين وبينه في
الآخر بينونة في عقولنا
الصفحه ٢٠٨ : صميم القلب كما
يترجم عنه ان واللام وكون الجملة اسمية في قولهم لأرباب البلاغة. وقال ايضا في بحث
الاطناب
الصفحه ٢٨٧ :
وهو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه الى مطلوب خبرى ، والمراد بالتأمل فيه
ان يستنبط مقدمات صحيحة من
الصفحه ٢٩١ :
بمنزلة التأكيد المعنوى) كما يظهر ذلك من قوله هناك (ووزانه) اى وزان لا
ريب فيه (وزان نفسه في) جاءني