الصفحه ٣٤٨ : الى ما هو له عند المتكلم في الظاهر) فتدبر تعرف.
(لا يقال :
العام) اى ما يصدق عليه انه اسناد الى غير
الصفحه ٨٥ :
القبح ، بل وهذه اللفظة منكرة في بيت آخر قبيحة).
هذا يشبه ما
قاله في دلائل الاعجاز : ومن سر هذا
الصفحه ١٠٢ :
محصول) مجموع (كلامه فيه) اي في دلائل الاعجاز (هو ان الفصاحة) عندهم (تطلق
على معنيين) متغايرين
الصفحه ٢٦٧ :
مطلق ، والخاص منهما التردد في الحكم ، والعام الحكم وقد ثبت في محله (انه)
يلزم من نفى العام نفى
الصفحه ٣٥٥ : في المثال الأول والحبيب في المثال الثانى فتنبه.
(واما على مذهب
السكاكى ففيه) اى في انحصار الاقسام
الصفحه ٤ :
اقسام على المشهور ، وعليه ارسطو وأتباعه ، ونحن نبينها على سبيل الاجمال ،
لأن التفصيل في كل واحد
الصفحه ٦٨ :
فانهم لم يجعلوها وصفا له في نفسه ومن حيث هو صدي صوت ونطق لسان ولكنهم
جعلوها عبارة عن مزية في
الصفحه ٨٣ :
ومما يجري هذا المجرى قوله تعالى (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) وقوله (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى
الصفحه ١١١ :
الانسان الآخر (كذلك يوجد بين المعنى في بيت) او في كلام منثور (وبينه) اى
المعنى (في بيت آخر) او في
الصفحه ١٤٦ : ، اذن فانظر الى حال العرب الذين ابتدئت بهم الدعوة الاسلامية والى
معارفهم وانحصارها في صناعة لسانهم وفنون
الصفحه ١٤٧ :
ويعرف أمره وكنهه وحقيقته وينظر في شأنه ، فهو باد لكل من يطلب الحجة على
النبوة والرسالة ، والنظر في
الصفحه ١٧٥ :
او نفيها ، وانما المقصود منه عند اهل اللسان ثمرته ، وهي الاجادة في فنى
المنظوم والمنثور على اساليب
الصفحه ١٨٥ : غالب لطائف احوال هذه الأمور الاربعة المذكورة في ابوابها الاربعة انما هو في
الخبر ، فخص بذكرها فيه ـ اى
الصفحه ٢٧١ :
سورة براءة فقال في (أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ) السين مفيدة وجود الرحمة لا محالة ، وهى تؤكد
الصفحه ٣٦٦ :
(اى يزيدك الله
حسنا في وجهه لما اودعه من دقائق الحسن والجمال يظهر بعد التأمل والامعان) اي اذا
دققت