الصفحه ٤٤ : كل ذلك ما قاله ابن خلدون في كتابه العبر ، وهذا نصه : اعلم ان
اللغات كلها ملكات شبيهة بالصناعة ، اذ هي
الصفحه ٨٩ : وهو يصفها بصفات الاثنين قال (ذَواتا أَفْنانٍ) ثم قال وفيهما ، واما ابن الصائغ فانه نقل عن الفراء
انه
الصفحه ٢٠٣ :
اعتقاده صوابا ، كقول المسلم المتستر اسلامه (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ) (ولو كان) اعتقاده (خطأ) كقول
الصفحه ٩٠ : سينا
(تنبيه) قال
ابن الصائغ لا يمتنع في توجيه الخروج عن الاصل في الآيات المذكورة امور اخرى مع
وجه
الصفحه ٩٤ : بعض
المحشين على شرح ابن عقيل : ذكر الشارح تبعا للناظم شيئا واحدا مما ينوب عن الظرف
وهو المصدر ـ الى ان
الصفحه ٢٦٨ :
، خلافا لمن اجازه كالكسائي وهشام فيما نقل ابن السيد انهما اجازا جلس بالبناء
للمفعول ، وفيه ضمير مجهول
الصفحه ٢٧ : يظهر من
كلام ابن هشام ان الأمر بعكس ما ادعاه ، اى ان التجريد من الأمور الثلاثة انما يصح
اذا جرد عن معنى
الصفحه ٣٩٢ : الكونين ابى الحسنين على امير
المؤمنين عليه صلوات المصلين ، بيد مؤلفه المذنب الجانى ابن مراد على محمد على
الصفحه ٨ :
اضافية كالخالقية والمبتدئية والرازقية وأمثالها. وقال في الحاشية في بحث
رسم العرض : وللمبدأ تعالى
الصفحه ٣١ :
وأسسه حق المعرفة ثبت ذلك الفن في نفسه وتمكن من التبسط فيه ، بخلاف ما لو
تصفحه عرضا وصورة ، فانه لا
الصفحه ٣٧٧ :
لفلان ، فالاستعارة في هذا الضمير ـ وهو ليس بمضاف ولا بمضاف اليه ـ و (لا)
استعارة (في نهاره) اذ ليس
الصفحه ٦٧ :
فصيح عائدة في الحقيقة الى معناه ، ولو قيل انها تكون فيه دون معناه لكان
ينبغي اذا قلنا في اللفظة
الصفحه ٧٨ :
خارج الى غير ذلك) من اقسام الشرط والجزاء نحو انا خارج ان خرجت وانا ان
خرجت خارج.
(وكذا) تنظر (في
الصفحه ٨٢ : ذلك حكم الموضع الذي يوضع فيه
العقد المنظوم : بتارة يجعل اكليلا علي الرأس ، وتارة يجعل قلادة في العنق
الصفحه ٢٤٢ :
في النفي ، وانه) اى الخبر (لا يدل على ثبوت المعنى) في الواقع ونفس الأمر (او
انتفائه) كذلك (والا