الصفحه ١٧٤ : .
وكل واحد منها
اردأ مما قبله ، فتعريف الشيء بغير المساوى ودىء على ما ذكروه ، وبالمساوى في
المعرفة اردأ
الصفحه ٢٣٥ : .
قال في المزهر
في النوع الرابع والعشرين نقلا عن ابن جنى : واعلم ان اكثر اللغة مع تأمله مجاز لا
حقيقة
الصفحه ٢٧٥ : كلام وكلام آخر فرقا تجهله العامة بل اكثر الخاصة.
قال في دلائل
الاعجاز : روي عن ابن الأنبارى انه قال
الصفحه ٣٥٩ : قول الشاعر :
تقوم الارض
ما عمرت فيها
وتبقى ما
بقيت بها ثقيلا
فانك
الصفحه ٣٦٠ : الاثبات ايضا لتعلقه بالاثبات (بل يجري
في الانشاء) ايضا (نحو (يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً) وقوله تعالى
الصفحه ٦ : «زيد اب
لعمرو» كذلك يقال «عمرو ابن لزيد» واما المضاف الحقيقى فلا انعكاس فيه ، اذ لا
نسبة فيه حتى يتصور
الصفحه ٨٨ : انْبَعَثَ أَشْقاها) فانهما رجلان قدار وآخر معه ولم يقل اشقياها للفاصلة ،
وقد انكر ذلك ابن قتيبة واغلظ فيه
الصفحه ٩٦ :
النحويون في نحو «اقل رجل يقول ذلك» و «قلما يقوم زيد» و «قليل من الرجال
يقول ذلك» ، وأما اذا كان
الصفحه ٢٨٠ :
وَوَحْيِنا
وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا» قال في الكشاف (لَنْ يُؤْمِنَ) اقناط من ايمانهم
الصفحه ٢٨٤ : نضلة) بفتح النون وبالضاد المعجمة اسم امة ، وحجل لقبه
واسمه احمد بن عمرو بن عبد القيس ابن معن (جاء شقيق
الصفحه ٣٨٩ : عن الشيخ على بن يوسف ابن عبد
الجليل في كتاب منتهى السؤل والأشاعرة بل عزاه في مجمع البحرين والمصباح
الصفحه ٣٧ :
المؤمنون» او لا مع تركيبها معه نحو «ثمود وزيد».
والأسماء التي
وضعها الواضع لتستعمل مركبة في
الصفحه ١٥٩ : العرب ، فانهم قد يخصون احد المتساويين في المعنى
بحكم لفظي دون الآخر.
اقول : هذا
بناء علي ان العلم
الصفحه ١٥٥ :
آخر في المبادىء سوى ما تقدم : وضعه ابن الحاجب في مختصر الأصول حيث اطلق
المبادىء على ما يبدأ به قبل
الصفحه ٣٠٧ : ومات).
هذا ولكن
الأحسن ما ذكره بعض افاضل المحشين عند قول ابن الحاجب في تعريف الفاعل «هو ما اسند
اليه