الصفحه ١٨٣ : والآخر سلبيا) سواء كانت الكلامية ثبوتية وما في
الخارج سلبيا كقول النصارى (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ) وكقول
الصفحه ٩٧ : على غيره ـ انتهى
كلام ابن هشام مع ذكر بعض الحواشى على كلامه في الاثناء.
وقال بعض ارباب
الحواشي على
الصفحه ١٥٢ : جهينة بمسحه بالماء الذى تفل فيه ، وابرائه رجل عمرو
ابن معاذ يوم قطعت اذ نقل عليها ، ويد معاذ بن عفراء في
الصفحه ١٩٤ : » (فمع قطع النظر عما في الذهن من
النسبة) المفهومة من الكلام (لا بد وان يكون بينهما) اى بين الشيئين (في
الصفحه ٢٣١ : الطبع.
والمشهور أن ما
يذكر في هذا الباب من الاسناد الانشائي نحو (يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً) ونحوه
الصفحه ٨٤ : أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ) واذا كان معبودهم معهم في النار فقد عبدوا المسيح عليهالسلام افتقول انه في النار
الصفحه ٩٩ :
وصفنا اللفظ بالفصاحة وصف له من جهة معناه لا من جهة نفسه ، وهذا ما لا
يبقى لعاقل معه عذر في الشك
الصفحه ٣٣ :
كلام الخطيب ، لكن في كلامه لحن عجيب لا يتوقع صدوره من أديب مثله ، وهو
استعماله «قط» مع لاستقبال
الصفحه ٢٧٠ : يأتى في بحث تقديم المسند اليه
نقله عن السكاكى.
ومن مؤكداته
ايضا السين على ما بينه ابن هشام في المغنى
الصفحه ٢٧٦ :
فهو على ما في بعض الحواشى من نسل الأشعث بن قيس ، وكان عظيم المنزلة عند المأمون
وابنه احمد ، وله نحو
الصفحه ٢٩٨ :
روجت الريح اذا اختلطت فلا تستمر من جهة واحدة. وقال ابن القوطية : راج الأمر روجا
ورواجا جاء في سرعة
الصفحه ٣١٠ : ما لا يصح وقوعه في التعريف ، كما اشير اليه في شرح الكافية عند قول ابن
الحاجب «فالمعرب المركب الذى لم
الصفحه ٣٢٥ : اقل من الاحتمال بخلاف جد جده ، فانه ليس فيه هذا الاحتمال
، فما ليس فيه الاحتمال اولى مما فيه الاحتمال
الصفحه ٣٧٨ : .
(و) الثالث (يستلزم
ان لا يكون الأمر بالبناء في قوله تعالى (يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً) لهامان ، لأن المراد
الصفحه ٧ : التي تعرض فيها الاضافة فانها كما قلنا تعرض جميع
الأشياء : فان عرضت للجوهر حدث منه الاب والابن والمولى