الصفحه ١١٥ :
كتابه (الايضاح) ولكن بتغيير يسير غير مخل بالمقصود ، اذ نصه فيه :
وللبلاغة طرفان اعلى اليه تنتهي
الصفحه ١٤٣ :
قال في مجمع
البحرين : الفنون الانواع. وقال في المصباح : الفن من الشيء النوع منه ، والجمع
فنون مثل
الصفحه ١٥٠ :
ويستريحوا من عناء هذه الدعوة ، وهم هم ومواد القرآن في مفرداته وتراكيبة
من لغتهم واسلوبه من صناعتهم
الصفحه ١٦٥ :
او غيرهما مما ياتى في بحث ذكر المسند اليه (انه) فرد وجزئى من (كلام ذكر
فيه المسند اليه) لاقتضا
الصفحه ٢٠١ : كان كافرا» اى لو كان مؤمنا ولو كان كافرا.
هذا ولكن في
المصباح في مادة الألف مع النون ما بظاهره يدل
الصفحه ٢٨٢ :
بشار : انما قلتها ـ يعنى قصيدته ـ اعرابية وحشية فقلت «ان ذاك النجاح في
التبكير» كما يقول الأعراب
الصفحه ٣٠٣ :
الكلام (علي ما ينسب الى العقل ، اعنى الاسناد) انتهى كلامه في الايضاح.
(يعنى ان تسمية
الاسناد
الصفحه ٣٣٥ :
قال في المصباح
: شاقه مشاقة وشقاقا خالفه ، وحقيقته ان يأتى كل منهما ما يشق على صاحبه ، فيكون
كل
الصفحه ٣٣٦ : به حقيقة ، فالأصل ان يقال ولا تطيعوا المسرفين في امرهم.
(و) كذلك (قولنا
«نومت الليل» و «اجريت النهر
الصفحه ٣٤٤ : الى الأول) اى خلاف ما عند المتكلم (اولى ، لأنه السابق في
الذكر ، والمقصود بالثاني) اى بضرب من التأول
الصفحه ١٥ :
(والمراد
بالقارة) في تعريف الكيف (الثابتة في المحل ، فخرج بالقيد الأول) وهو قارة (الحركة)
وهي كما
الصفحه ٢٠ :
بالعلمية انه لا بأس ان يقع في القيود ما يصح به الاحتراز عما اخرجه قيد آخر
قبله ـ فراجع وتأمل
الصفحه ٢٣ :
«مشاكلة» والاتحاد في الأطراف يسمى «مطابقة» ـ انتهى.
وقريب من ذلك
ما قاله بعض المحققين ، وهذا نصه
الصفحه ٥٤ : بينهما ايضا في بابه مع توضيح منا ان ساعدنا التوفيق لذلك.
والثاني ـ اي المساواة ـ اداء المقصود بعبارة
الصفحه ٥٩ :
أو «قائم ابوه» فان الاخبار فيها ـ مع انها مركبات ـ في حكم الكلمة المفردة
اعنى «قائم الأب» ـ انتهى