الصفحه ١٩٠ :
يشترك فيها الخبر والانشاء ، ولما كان هنا ابحاث راجعة الى الانشاء خاصة
جعل الانشاء بابا ثامنا
الصفحه ١٩٢ :
معرف ـ بكسر الراء ـ في تعريف الصدق (بعن ، فلادور) في التعريفين ، اذ منشأ
توهم الدور فيهما اتحاد
الصفحه ٢٦٣ : ، اى اليهود (لا
يوافق لما في المفتاح) لكونه صريحا في ان النفى راجع الى علم اليهود برداءة الشراء
وعدم
الصفحه ٢٨١ : ان النفس اليقظى والفهم المتسارع يكاد يتردد فيه) اى في الخبر (ويطلبه
، لا انه) اى الكلام المتقدم (يشير
الصفحه ٢٨٨ :
وفيه نظر لأن مجرد وجوده لا يكفى في الارتداع ما لم يكن حاصلا عنده. وقيل
معنى ما ان تأمله شىء من
الصفحه ٢٨٩ :
فيكون) لا ريب فيه (مما اكد فيه الحكم بالتكرير) لما تقدم من ان التكرير
معنى او لفظا من المؤكدات
الصفحه ٢٩٠ :
الاستغراق وكم من مرتاب فيه؟ قلت : ما نفى (على معنى) ان احدا لا يرتاب فيه ،
وانما المنفى كونه متعلقا للريب
الصفحه ٣٣٢ :
جرأته ، فيستعار له اسمه فيقال في المفعول به «عِيشَةٍ راضِيَةٍ» و (ماءٍ دافِقٍ) وفي عكسه «سيل مفعم
الصفحه ٣٤٠ :
زيد» وانت تعلم انه لم يجىء ، فان اسناد الفعل فيه وان كان الى غير ما هو
له لكنه ليس بمجاز (فانه لا
الصفحه ٣٦٩ :
الاثبات ـ اى المسند ـ كالحياة في قولك «احيا الله زيدا» والشيب في قولك «اشاب
الله رأسي» اثابت هو
الصفحه ٣٧١ : ـ اي المجاز العقلى ـ السكاكى)
اى قال ليس في كلام العرب مجاز عقلى ، ووجه الانكار ان المجاز خلاف الأصل
الصفحه ٨١ :
النظم شيئا الا وجدته فد اعترف لك بها او ببعضها وافق فيها درى ذلك او لم
يدر. ويكفيك انهم قد كشفوا
الصفحه ٩٨ :
عليها في نثر الكلام فضلا عن الصحة ، فان قوله «يسهل شيئا ما» اشارة الى
جوازه في الشعر لكونه اولى
الصفحه ١٠٤ : معناه الذى يقتضيه موضوعه في اللغة ثم تجد لذلك المعنى
دلالة ثانية تصل بها الى الغرض ، ومدار هذا الامر على
الصفحه ١١٣ : وما خرج
من البحر مما لم يخرج منه ، في انك لا تتصدي له ولا تتكلف تعريفه لعلمك انه قد عدم
الاداة التى